Mihan
المحن
Enquêteur
د عمر سليمان العقيلي
Maison d'édition
دار العلوم-الرياض
Édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Lieu d'édition
السعودية
Genres
Histoire
اللَّيْلَةِ الَّتِي مَاتَ فِيهَا مُوسَى وَأَمُوتُ فِي إِحْدَى وَعِشْرِينَ لَيْلَةً تَمْضِينَ مِنْهُ فِي اللَّيْلَةِ الَّتِي رُفِعَ فِيهَا عِيسَى فَقَالَ الأَصْبَغُ فَمَاتَ وَالَّذِي لَا إِلَهَ إِلا هُوَ فِيهَا
وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْغَافِرِ الأَنْدَلُسِيُّ وَحَدَّثَنِي زُهَيْر بن عباد الرواسبي عَن حَمَّاد بن عَمْرو عَن زَيْدِ بْنِ رُفَيْعٍ الزُّهْرِيِّ أَنَّ جِبْرِيلَ أَتَى النَّبِيَّ ﷺ فَأَخْبَرَهُ بِمَا عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ يُصِيبُ بَعْدَهُ فَأَرَادَ النَّبِيُّ ﷺ أَنْ يَدْعُوَهُ فَيُخْبِرَهُ فَقَالَ جِبْرِيلُ لَا تَدْعُوهُ فَإِنَّهُ بَلاءٌ كُتِبَ عَلَيْهِ
وَحَدَّثَنِي يَحْيَى عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ دِينَارٍ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ هِلالٍ عَنْ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أُسَيْرِ بْنِ جَابِرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ لِعَلِيٍّ يَا أَبَا الْحَسَنِ أَخْبَرَنِي جِبْرِيلُ أَنَّكَ مَقْتُولٌ فَأَرَدْتُ أَنْ أُرَاجِعَ رَبِّي فَأَبَى عَلَيَّ
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بِسْطَامٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنْبَاعِ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ حَدثنَا أَحْمد بن نصر حَدثنَا هرون بْنُ عَنْتَرَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ رَأَيْتُ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ يُوقِظُ النَّاسَ لِصَلاةِ الْفَجْرِ عَلَى رَاحِلَتِهِ وَمَعَهُ دِرَّتُهُ يُنَبِّهُ النَّاسَ بِهَا فَجَاءَهُ ابْنُ مُلْجِمٍ فَضَرَبَهُ بِالسَّيْفِ عَلَى هَامَتِهِ فَقتله
1 / 105