Mihan
المحن
Enquêteur
د عمر سليمان العقيلي
Maison d'édition
دار العلوم-الرياض
Édition
الأولى
Année de publication
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
Lieu d'édition
السعودية
وَحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ بِسْطَامٍ عَنْ غَيْلانَ بْنِ الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو حَبِيبَةَ الْمَكْفُوفُ مُصْعَبُ بْنُ سَعِيدٍ بِمِثْلِهِ
قَالَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ عَنْ وَائِلِ بْنِ دَاوُدَ عَنِ الْبَهِيِّ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ قَالَ قَتَلَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ رَجُلا مِنْ قُرَيْش من الْمُشْرِكِينَ صَبْرًا يَوْمَ بَدْرٍ ثُمَّ قَالَ لَا يُقْتَلُ بَعْدَ الْيَوْمِ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ صَبْرًا إِلا رَجُلٌ قَتَلَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ فَاقْتُلُوهُ أَلا تَفْعَلُوا تُقْتَلُوا قَتْلَ الشَّاةِ
قَالَ وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوق قَالَ حَدثنِي عَارِم عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ عَنْ يَزِيدَ بْنِ حَازِمٍ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ أَنَّ رَجُلا يُقَالُ لَهُ جَهْجَاهُ مِنْ غِفَارٍ دَخَلَ عَلَى عُثْمَانَ وَمَعَهُ عَصَا رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَأَخذهَا الْغِفَارِيّ فَكَسرهَا عل رُكْبَتَيْهِ فَوَقَعَتِ الأَكِلَةُ فِي رُكْبَتَيْهِ
وَحَدَّثَنَا يَحْيَى عَن أَبِيه عَنْ جَدِّهِ عَنْ سَعِيدِ عَنْ قَتَادَةَ أَنَّ عثمانا رَأَى رُؤْيَا قَالَ رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ لِي يَا عُثْمَانُ أَفْطِرْ عِنْدَنَا اللَّيْلَةَ فَأَصْبَحَ عُثْمَانُ صَائِمًا فَقُتِلَ مِنْ يَوْمِهِ
وَحَدَّثَنِي عُمَرُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَارِمٌ بْنُ النُّعْمَانِ قَالَ حَدَّثَنَا سَلامُ بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سِيرِينَ قَالَ لَمَّا أَنَاخُوا بِعُثْمَانَ يُرِيدُونَ قَتْلَهُ قَالَتِ امْرَأَتُهُ إِنْ تَقْتُلُوهُ أَوْ تَدَعُوهُ فَإِنَّهُ كَانَ يُحْيِي اللَّيْلَ بِرَكْعَةٍ يَقْرَأُ فِيهَا الْقُرْآنَ
1 / 91