ويرضاه. كما لا يفوتنا أن نتَقَدَّم بالشكر الجزيل، والثناء العاطر إلى أهل الخير والفضل من التُجَّار وأبنائهم الذين بادروا للمساهمة في هذا المشروع وتيسير طباعة كتبه. بارك الله لهم في أموالهم وذُرِّيَّاتهم، ووفَّقنا وإيَّاهم للمزيد من فضله، إنَّه جوَّاد كريم بَرٌّ رحيم. ونسأله تعالى أن يجعل ذلك في موازين حسناتهم يوم القيامة. آمين.
وصلى اللهُ على سيِّدنا محمَّد وعلى آله وصحبه وسلَّم.
قاله وكتبه
الفقير إلى الله تعالى
نظام محمّد صالح يعقوبي
بالمسجد الحرام تُجاه الكعبة المشرَّفة
٢٣ رمضان المبارك ١٤١٩ هـ
1 / 9