٦ - كتاب أزهر، وهو ابن سعد الباهلي بالولاء، أبو بكر السمان (ت: ٢٠٣هـ) (١)
٧ - كتاب إسحاق الفروي، ابن محمد بن إسماعيل بن أبي فروة (ت: ٢٢٦هـ) (٢).
٨ - كتاب الحسن بن أحمد بن صالح السبيعي، الهمداني الحلبي (ت:٣٧١هـ) (٣).
٩ - كتاب الليث، الإمام ابن سعد الفهمي بالولاء، أبو الحارث (ت: ١٧٥هـ) (٤).
١٠ - كتاب المفضل بن فضالة، ابن عبيد، أبو معاوية، القتباني المصري (ت:١٨١هـ) (٥).
١١ - كتاب خلف بن محمد، وهو كردوس (ت: ٢١٦ أو ٢١٧ هـ) (٦).
١٢ - مسند البزار، هو أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر (ت: ٢٩٢ هـ) (٧).
ثانيًا: المصادر التي لم يصرح بها الدارقطني في كتابه:
ذكر الحافظ الذهبي في السير: " قال أبو بكر البرقاني: كان الدارقطني يملي عليَّ العلل من حفظه. قلت: إن كان كتاب " العلل " الموجود، قد أملاه الدارقطني من حفظه، كما دلت عليه هذه الحكاية، فهذا أمر عظيم، يقضى به للدارقطني أنه أحفظ أهل الدنيا وإن كان قد أملى بعضه من حفظه فهذا ممكن، وقد جَمع قبله كتاب " العلل " علي بن المديني حافظ زمانه " (٨).
وذكر الحافظ البرقاني _عن طريقة إملاء الدارقطني للعلل - قوله: " فإذا أردتُ تعليق الدارقطني على الأحاديث نظر فيها أبو الحسن، ثم أملى عَلَيَّ الكلام من حفظه فيقول: حديث