133

لك فهي في الحالين موردها الردى

يا موت عجل فالحياة ذليلة

بعد العزيز ولا تؤجل موعدا

بئس الحياة ولا أرى في غمرتي

إلا انسكاب دموع عيني منجدا

ما زلت أذرفها لتطفئ زفرتي

حتى غدوت أخاف من أن تنفدا ...

9

الجزء التاسع (ي (مي) - س (هوراس) - ر (إسكندر)) (هوراس بآلة الحرب، مكلل بالزهور، ملطخ بالدم، وإسكندر حامل بعض من أسلحة القتلى.)

ي (إلى س) :

Page inconnue