4فهاك كتابا جامعا لأشرف المقاصد وسفرا ينهل (وارديه) أعذب الموارد، مبينا فيه ما كان عليه سيد النبيين، وأخوه سيد الوصيين وذريتهما الذين خصوا بإحياء علوم الدين صلوات الله عليه وعليهم أجمعين وهذا أوان الشروع في المقصود فنقول:Page 39CopierPartagerDemander à l'IA