Les nobles aspirations

Recherche Avancée

Édition

Fakhr al-Din al-Razi d. 606

Les nobles aspirations

Fakhr al-Din al-Razi - 606 AH

محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي البكري [ فخر الدين الرازي ] - 606 AH

** تمهيد :

اعلم أن هذا الكتاب مرتب على ثلاثة أقسام (1):

القسم الأول : في ذكر الدلائل القطعية اليقينية.

والقسم الثاني : في ذكر الدلائل الإقناعية القوية.

[والقسم الثالث : في الكلام في الوجوب والوجود ، والإرادات والتعين والماهية ، وما يشبهها من المطالب والمباحث] (2).

Page 67

* بسم الله الرحمن الرحيم
* المقدمة وفيها أربعة فصول
* الفصل الأول
* في
* بيان أن هذا العلم أشرف العلوم على الإطلاق
** الوجه الثاني في بيان شرف هذا العلم ، وشدة الحاجة إليه وكمال الانتفاع به :
** والوجه الثالث في بيان شرف هذا العلم :
** والوجه الرابع :
* الفصل الثاني
* في
* انه هل للعقول البشرية سبيل إلى تحصيل
* الجزم واليقين في هذا العلم
* أم يكتفى في بعض مباحثه ومطالبه بالأخذ بالأولى والأخلق؟
** وللقائلين (2) بهذا القول أن يحتجوا بوجوه :
** أولها : ذاته المخصوصة وقد كشفنا حقيقة الحال فيه
* الفصل الثالث
* في
* أن تحصيل هذه المعارف المقدسة. هل الطريق
* إليه واحد ، أم أكثر من واحد؟
** فالمقام الأول (2) من المقامات المعتبرة في هذا الباب :
** وأما المقام الثاني :
** وأما المقام الثالث من المقامات المعتبرة في هذا الباب :
* الفصل الرابع
* في
* ضبط معاقد هذا العلم
** وأما معرفة الصفات ففيها مقامان مهيبان جدا جدا :
** المقام الأول :
** المقام الثاني من المقامين المهيبين :
** وأما القائلون بقدم العالم :
** فهذا ضبط أبواب العلم الإلهي
* الجزء الأول
* في الدلائل الدالة على إثبات الإله لهذا العالم
* المحسوس. وإثبات كونه واجب الوجود لذاته.
** تمهيد :
* القسم الأول
* من الجزء الأول
* من علوم هذا الكتاب
* في ذكر الدلائل القطعية اليقينية
* المقدمة
* في
* بيان معاقد ضبط هذا الباب
* الفصل الأول
* في
* مراتب مقدمات هذه الدلائل
* على الوجه المشهور عند الحكماء
* الفصل الثاني
* في
* بيان ان الممكن لا يترجح أحد طرفيه على الآخر
* الا لمرجح
** فإن قيل الكلام على ما ذكرتم من وجوه :
** فنقول في الجواب (3) عنه طريقان :
* الفصل الثالث
* في
* تقرير قول من يقول : هذه المقدمة استدلالية
* الفصل الرابع
* في
* حكاية شبهات القائلين بأن رجحان
* الممكن ، لا يتوقف على المرجح
** إنما قلنا : إنه يقتضي التقدم لوجهين :
* الفصل الخامس
* في
* تقرير الجواب عن هذه الشبهات
* الفصل السادس
* في
* إيراد نوعين آخرين من السؤال على قولنا :
* الممكن لا بد له من مرجح
* الفصل السابع
* في
* بيان أن هذا البرهان المذكور في إثبات معرفة واجب الوجود
* لا يتم على أصول الحكماء إلا بعد إقامة الدلالة على
* أن العلة واجبة الحصول حال حصول المعلول.
* الفصل الثامن
* في
* إيراد هذا البرهان على وجه آخر. ويظن أن
* إيراده على ذلك الوجه ، يوجب سقوط أكثر هذه
* الأسئلة عنه. وبيان أن ذلك الظن : خطأ من الناس
* الفصل التاسع
* في
* إقامة البرهان على أن القول بالدور باطل
* الفصل العاشر
* في
* إبطال التسلسل
* الفصل الحادي عشر
* في
* إبطال التسلسل سوى ما تقرر ذكره
* الفصل الثاني عشر
* في
* إيراد سؤال على القائل المذكور في إثبات
* واجب الوجود لذاته ، وتحقق الجواب
* الحق عنه
** قال السائل الأول :
** أما جواب الفلاسفة فضعيف. وبيانه من وجوه :
** وأما جواب المتكلمين. فهو أيضا ضعيف لوجوه :
* الفصل الثالث عشر
* في
* حكاية شبهات من يقدح في إثبات
* واجب الوجود لذاته
* الفصل الرابع عشر
* في
* بيان أن العالم المحسوس ليس
* واجب الوجود لذاته.
** الحجة الثانية للفلاسفة في إثبات كون الأجسام ممكنة الوجود لذواتها :
* الفصل الخامس عشر
* في
* إثبات إله العالم عز وجل بناء على التمسك
* بامكان الصفات
* الفصل السادس عشر
* في
* بيان كيفية الاستدلال بإمكان الصفات
* على وجود الإله القادر
* الفصل السابع عشر
* في
* تعديد الدلائل المستنبطة من إمكان الصفات
** أما القسم الأول : وهو استعمال هذه المقدمة في الأجرام الفلكية) (1): فتقريره من وجوه :
** ثم إن العلماء أبطلوا ذلك القول من وجوه أخرى :
* الفصل الثامن عشر
* في
* إثبات العلم بوجود الإله تعالى بناء
* على التمسك بحدوث الذوات
** والذي يدل على أن الذي ذكرناه محتمل : وجوه :
** ويدل عليه :
* الفصل التاسع عشر
* في
* تقرير طريقة للحدوث لا يحتاج فيها
* إلى ضم الامكان
* الفصل العشرون
* في
* تقرير قول من يقول : الاستدلال بالحدوث
* على الفاعل ، لا يتم إلا بدليل منفصل
** فنفتقر إلى إثبات هذه المقامات الأربعة :
** والاعتراض عليه من وجوه :
* الفصل الحادي والعشرون
* في
* إثبات العلم بالصانع بطريقة حدوث الصفات
** [والسبب فيه. وجوه :
* الفصل الثاني والعشرون
* في
* الاستدلال على وجود الإله الحكيم الرحيم
* بكيفية تولد الانسان من النطفة
** فإن قيل : السؤال عليه من وجوه :
** ويدل على أن الذي ذكرناه محتمل وجهين (5):
* الفصل الثالث والعشرون
* في
* إقامة الدلالة على وجود إله العالم بناء على
* حدوث الصفات من طريق آخر
** واعلم أن هذا الدليل مركب من مقدمات :
* الفصل الرابع والعشرون
* في
* تقرير طريقة أخرى في إثبات الإله تعالى لهذا الخلق
* القسم الثاني
* من الجزء الأول
* من علوم هذا الكتاب
* في تفصيل الدلائل الدالة على وجود الإله القديم
* الدلائل الموجودة في عالم الأفلاك وعالم العناصر
* الفصل الأول
* في
* بيان أن الاستكثار من هذه الدلائل من أهم المهمات
* الفصل الثاني
* في
* حكاية كلمات منقولة عن أكابر الناس في هذا الباب.
** السابع : سئل أبو نواس عن هذه المسألة فقال :
* الفصل الثالث
* في
* تعديد الدلائل التي تذكرها أصناف طوائف العالم
** الطائفة الأولى : العلماء الباحثون عن تواريخ أهل الدنيا ، ومعرفة الأحوال الماضية من أحوال هذا العالم :
** وأما سائر الطوائف :
** ومما يقوى ذلك وجوه :
** الطائفة الثانية : طوائف أصحاب الرياضيات وأرباب المكاشفات :
** واعلم أن طريقهم يدل على وجود الإله الحكيم الرحيم من أنواع :
* القسم الثالث
* من الجزء الأول
* من علوم هذا الكتاب
* في الكلام في الوجوب والوجود والإرادات
* والتعين والماهية. وما يشبهها من المطالب
* والمباحث
* المسألة الأولى
* في
* البحث عن معنى قولنا : إنه واجب الوجود لذاته
** ولنذكر الفرق بين هذه المفهومات الثلاثة :
* المسألة الثانية
* في
* أن وجوب الوجود. هل هو مفهوم ثبوتي أم لا؟
** ويدل عليه وجوه :
** واحتج القائلون بأن الوجوب يمتنع أن يكون وصفا وجوديا. بوجوه :
* المسألة الثالثة
* في
* أن وجود الله تعالى نفس ماهيته
* أو صفة زائدة على ماهيته؟
** والجواب عن هذه الشبهة من وجوه :
* المسألة الرابعة
* في
* تحقيق القول في بيان أن المبدأ الأول.
* هل هو تلك الحقيقة المخصوصة؟
* المسألة الخامسة
* في
* بيان أنه سبحانه يخالف جملة الممكنات ، لذاته
* المخصوصة ، لا لصفة زائدة على الذات
** واحتج المخالف على صحة قوله. بوجوه :
* المسألة السادسة
* في
* بيان كونه تعالى قديما أزليا
** فعند هذا تنفتح أبواب كثيرة من الاحتمالات :
** وأيضا : فمدار هذه الحجة على مقدمتين :
* المسألة السابعة
* في
* استقصاء الكلام في حقيقة الأزل والأبد
* بسم الله الرحمن الرحيم
* تمهيد
* القسم الأول
* في بيان كونه سبحانه وتعالى منزها عن التحيز
* والجهة
* الفصل الأول
* في
* بيان أن اثبات موجود ليس بجسم ولا حال في الجسم :
* ليس بممتنع الوجود في بديهة العقل
** وهذا القول هو الذي نذهب إليه ونقول به.
* الفصل الثاني
* في
* بيان أنه لا يجب أن يكون لكل موجود نظير وشبيه.
* وانه ليس يلزم من نفي النظير والشبيه نفي ذلك الشيء
** الذي يدل على صحة قولنا وجوه :
* الفصل الثالث
* في
* إقامة الدلائل على أنه تعالى يمتنع أن يكون جسما
* الفصل الرابع
* في
* إقامة الدلائل على أنه يمتنع كونه جوهرا
* الفصل الخامس
* في
* بيان أنه يمتنع أن يكون واجب الوجود
* مختصا بمكان وحيز
** نقول : إن الذي يدل على أن الأمر كذلك وجوه :
* الفصل السادس
* في
* حكاية شبهات مثبتي الجسمية والمكان
* الفصل السابع
* في
* الجواب عن تلك الشبهات
* الفصل الثامن
* في
* بيان أنه يمتنع أن يكون إله العالم
* هو هذا الفضاء الذي لا نهاية له
* الفصل التاسع
* في
* تفسير قولنا : إن الإله تعالى غير متناهي
* الفصل العاشر
* في
* أنه هل يصح أن نرى واجب الوجود لذاته؟
* الفصل الحادي عشر
* في
* أنا في هذه الحياة هل نعرف ذات الله تعالى من حيث إنها
* هي : أعني : تلك الحقيقة المخصوصة. وبتقدير أن لا
* نعرفها. فهل يمكن حصول تلك المعرفة لأحد من الخلق ، أو
* لكلهم. أم لا؟
** فنفتقر في تقرير هذا الدليل إلى مقدمات :
** واحتج القائلون بكون الخلق عارفين بذاته المخصوصة بوجوه :
* الفصل الثاني عشر
* في
* تنزيه ذات الله تعالى عن الكيفيات
* الفصل الثالث عشر
* في
* إثبات أنه يمتنع كونه تعالى حالا في غيره
* الفصل الرابع
* في
* عشر في نفي الاتحاد
* الفصل الخامس عشر
* في
* بيان أنه يمتنع كونه تعالى محلا لغيره
** إذا عرفت هذا فنقول : اعلم أن الصفات على ثلاثة أقسام :
** واحتج القائلون بامتناع قيام الحوادث بذات الله تعالى بوجوه :
* الفصل السادس عشر
* في
* بيان أن الألم واللذة محالان على الله تعالى
* الفصل السابع عشر
* في
* أنه هل يصح إطلاقه لفظ الجوهر على الله تعالى أم لا؟
* القسم الثاني
* في بيان أنه سبحانه وتعالى
* منزه عن الضد والند
* الفصل الأول
* في
* أن واجب الوجود لذاته ليس إلا الواحد
* الفصل الثاني
* في
* حكاية دلائل المتكلمين على أن الإله واحد
* الفصل الثالث
* في
* أن وحدة الله تعالى هل هي عين الذات
* أو صفة قائمة بالذات؟
* الصفات الإيجابية
* الباب الأول
* في
* أحكام الدواعي والصوارف
* الفصل الأول
* في
* حد القادر
** ويتفرع على ما ذكرناه مباحث :
* الفصل الثاني
* في
* إثبات تحقيق القول في الدواعي والصوارف
** وفيه مباحث :
* الفصل الثالث
* في
* بيان أنه لا تأثير لغير الاعتقاد
* والظن في الدعاء الى الفعل
** ويدل عليه وجوه :
* الفصل الرابع
* في
* تحقيق الكلام في المنفعة والمضرة
* والخير والشر والمصلحة والمفسدة
** ويجب البحث هاهنا من وجوه :
** إذا عرفت هذا الأصل فنقول : هاهنا فروع :
* الفصل الخامس
* في
* بقية الكلام في هذا الباب
* الفصل السادس
* في
* أن صدور الفعل هل يتوقف على الداعي أم لا؟
* الفصل السابع
* في
* تقرير دلائل القائلين بأن الفعل لا يصدر
* عن القادر الا عند حصول الداعي
** اعلم. أن هؤلاء احتجوا بوجوه :
** ونحن نقول : هذا باطل من وجهين :
* الفصل الثامن
* في
* بيان أن عند حصول الداعي يجب صدور
* الفعل ولا يبقى الجواز البتة
* الفصل التاسع
* في
* تقسيم الدواعي
* الفصل العاشر
* في
* تحقيق الكلام في تقسيم الدواعي إلى ما يكون
* داعية الحاجة. وإلى ما يكون داعية الإحسان
** قالت الحكماء : هذا الكلام منقوض (3) من وجوه :
* الفصل الحادي عشر
* في
* شرح أن العبد كيف يكون فاعلا؟
* الباب الثاني
* في
* البحث عن الفرق بين القادر ، وبين
* الموجب. واستقصاء الكلام فيه
* القادر والموجب
* بين الفلاسفة والمتكلمين وأهل الأديان (1)
** أجاب المتكلمون عنه من وجهين :
* الباب الثالث
* في
* كونه تعالى عالما
* الفصل الأول
* في
* تحقيق الكلام في حقيقة العلم والإدراك
* الفصل الثاني
* في
* حكاية دلائل المتكلمين في كونه تعالى عالما
** فنفتقر هاهنا إلى تقرير مقدمتين :
** ولقائل أن يقول السؤال عليه من وجوه :
** واعلم أن الذي يمكننا ذكره في دفع هذا السؤال وجهان :
* الفصل الثالث
* في
* تقرير طريقة اخرى سوى طريقة الاتقان
* والاحكام تدل على كونه تعالى عالما بناء على كونه
* تعالى فاعلا بالاختيار لا موجبا بالذات
* الفصل الرابع
* في
* تقرير الوجوه التي استدل بها الشيخ الرئيس
* أبو علي بن سينا في سائر كتبه على كونه تعالى عالما بالمعلومات
** اعلم. أنه ذكر في هذا الباب وجوها ثلاثة :
** ولقائل أن يقول : الاعتراض على هذا الكلام من وجوه :
** قلنا : السؤال عليه من وجهين :
** الطريق الثالث من الوجوه التي تمسك الشيخ بها في إثبات كونه تعالى عالما بالمعلومات:
* الفصل الخامس
* فى
* المسائل المقرعة على إثبات كونه تعالى عالما
** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجوه :
* الفصل السادس
* في
* البحث عن كونه تعالى عالما بالجزئيات
* الفصل السابع
* في
* بيان كونه تعالى عالما بالمعدومات
** واحتج المخالف بأشياء :
* الباب الرابع
* في
* كونه تعالى مريدا
* الفصل الأول
* في
* البحث عن حقيقة الإرادة
** (وفي هذا البحث مسائل :)
* الفصل الثاني
* في
* اللذة والألم
** إذا عرفت هذا فنقول : يتفرع على هذا الأصل فرعان :
* الباب الخامس
* في
* كونه تعالى سميعا بصيرا
* البحث عن ماهية السمع والبصر
** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجوه :
** ولقائل أن يقول :
* الباب السادس
* في
* كونه تعالى متكلما
* البحث عن حقيقة الكلام
** المسألة الأولى (1): في البحث عن حقيقة الكلام :
** والأول باطل لوجوه :
** المسألة الثانية : في إثبات كونه تعالى متكلما :
** واحتج القائلون بقدم الكلام بأشياء :
** وهذا بعينه هو الجواب عن الرابع :
* الباب السابع
* في
* كونه تعالى قديما باقيا
* في
* القدم والبقاء
** واحتج الأولون بوجوه :
** واحتج المنكرون لكون البقاء صفة زائدة على الذات بوجهين :
* الباب الثامن
* في
* كونه تعالى حيا
* الباب التاسع
* كلمات في الصفات
* الفصل الأول
* في
* حصر صفات الله تعالى
* الفصل الثاني
* في
* أنه تعالى عالم لذاته أو لمعنى؟
** واحتج نفاة الصفات بوجوه :
** وأما الوجوه التي تمسكوا بها في نفي العلم خاصة. فهي ثلاثة :
* الفصل الثالث
* في
* احصاء صفات الله تعالى
* الفصل الرابع
* في
* أن تكوين الشيء هل هو نفسه ، نفس المكون ، أو غيره؟
* الفصل الخامس
* في
* تقسيم أسماء الله تعالى
** القسم الثاني : الأسماء الدالة على كيفية الوجود :
** القسم الثالث من الأسماء : الألفاظ الدالة على التنزيه والتقديس :
** الاسم الرابع : الجبار وفيه وجوه :
** القسم الرابع من أسماء الله : الأسماء الدالة على القدرة :
** وهي كثيرة :
** القسم الخامس من أسماء الله تعالى : الأسماء الدالة على العلم :
** وهذه الألفاظ كثيرة :
* الفصل السادس
* في
* إثبات كونه تعالى حكيما
** واعلم. أن الكلام في هذا المقام من وجهين (3):
** وأما طريق المعتزلة (1):
* الفصل السابع
* في
* أن تحسين العقل وتقبيحه هل هو معتبر أم لا (1)؟
** أما إثباته في حق العباد فيدل عليه وجوه :
** وأما إثباتهما في حق الله تعالى ، فنقول : هذا محال (3) ويدل عليه وجوه :
** بيان الشرطية من وجهين :
** وهذا الكلام مبني على مقدمات :
* الفصل الثامن
* في
* إثبات ان التكليف بما لا يطاق واقع
* وأنه متى كان الأمر كذلك امتنع أن يقال
* إنه تعالى يراعي مصالح العباد
** والكلام في هذا الباب على مقامين :
** أما الدلائل السمعية فمن وجوه :
** وأما الدلائل العقلية فمن وجوه :
** المقام الثاني : الجواب التفصيلي عن ذلك الكلام :
* الفصل التاسع
* في
* ذكر أنواع أخر من الدلائل على فساد القول
* بتحسين العقل وتقبيحه في أفعال الله وفي أحكامه
** والجواب : عن الأول (2) من وجهين :
** فإن قيل : على هذا الكلام سؤالان :
* الفصل العاشر
* في
* حكاية كلمات المعتزلة في القول بتحسين العقل وتقبيحه
* الفصل الحادي عشر
* في
* الجواب عن هذه الوجوه التي عولوا عليها
** وأما الذين عولوا على الاستدلال. فنقول :
* القسم الاول
* من الجزء الرابع
* في
* مباحث القائلين بالقدم
* المقالة الأولى
* في
* المقدمات التي
* لا بد من تقديمها
* المقدمة الأولى
* في
* تفسير العالم
* المقدمة الثانية
* في
* تفسير الحدوث
* المقدمة الثالثة
* في
* شرح مذاهب الناس في هذه المسألة
** القول الثاني للقائلين بأن الأجسام متماثلة في تمام ماهيتها :
* المقدمة الرابعة
* في
* أن الكتب الالهية تثبت حدوث العالم
* المقدمة الخامسة
* في
* أن هذا العالم. هل له أول أم لا؟
* المقدمة السادسة
* في
* ذكر دلائل أصحاب القدم
* ودلائل أصحاب الحدوث
* المقالة الثانية
* في
* تقرير الوجوه المستخرجة من اعتبار
* حال الفاعلية ، والمؤثرية
* الفصل الأول
* في
* حكاية الحجة القوية
* التي لهم في هذا الباب
** بقي هاهنا لهم (1) سؤالان :
** ولنرجع إلى التفصلايل ، فنقول :
* الفصل الثاني
* في تقرير وجوه أخرى من الدلائل
* متفرعة على فاعلية المبدأ الأول
* المقالة الثالثة
* في
* الدلائل المستنبطة من صفة القدرة
* في الدلائل
* المستنبطة من صفة القدرة
** فإن قيل : للمتكلمين في هذا المقام : كلامان :
** أما بيان المقام الأول فمن وجهين :
* المقالة الرابعة
* في
* الدلائل المستنبطة من صفة الإرادة
* في
* الدلائل المستنبطة من صفة الإرادة
* المقالة الخامسة
* في
* الدلائل المستنبطة من الحسن والقبح
* والحكمة والعبث
* في
* الدلائل المستنبطة من الحسن والقبح
* والحكمة والعبث
* المقالة السادسة
* في
* الدلائل المستنبطة من صفة العلم
* في
* الدلائل المستنبطة من صفة العلم
** والجواب :
** أما النقض بالمحالات. فالجواب عنه (7) من وجهين :
** قلنا : هذا السؤال مدفوع من وجهين :
* المقالة السابعة
* في
* الوجوه المستنبطة من العلة المادية
* وهي كون العالم ممكن الوجود لذاته
* في
* الوجوه المستنبطة من العلة المادية
* وهي كون العالم ممكن الوجود لذاته
** وإن لم يكن متحيزا ، فنقول : هذا باطل من وجهين :
** ولنتكلم الآن على الوجوه التي ذكرتموها. فنقول :
* المقالة الثامنة
* في
* الوجوه المستنبطة
* من الحركة والتغير والحدوث
* في
* الوجوه المستنبطة
* من الحركة والتغير والحدوث
** واعلم أن القوم لهم هاهنا مقامان :
* المقالة التاسعة
* في
* الوجوه المستنبطة
* في هذا الباب من الزمان
* في
* الوجوه المستنبطة
* في هذا الباب من الزمان
* المقالة العاشرة
* في
* الوجوه المستنبطة
* في هذا الباب مما يتعلق بالمكان
* في
* الوجوه المستنبطة
* في هذه الباب مما يتعلق بالمكان
** فإن قيل : الكلام على هذا التقدير من وجهين :
* المقالة الحادية عشر
* في
* بيان أنه يجب أن يكون العالم أبديا ، ثم
* بيان أنه لما وجب
* كونه أبديا ، وجب كونه أزليا ،
* في
* بيان أنه يجب أن يكون العالم أبديا ، ثم بيان
* أنه لما وجب كونه أبديا ، وجب كونه أزليا
* المقالة الثانية عشر
* في
* بيان أن كون العالم أزليا ،
* لا يقتضي استغناؤه عن المؤثر
* في
* بيان أن كون العالم أزليا ،
* لا يقتضي استغناؤه عن المؤثر
* القسم الثاني من الجزء الرابع
* في
* مباحث القائلين بالحدوث
* المقالة الأولى
* في
* تقرير الدلالة المبنية
* على الحركة والسكون
* الفصل الأول
* في
* تقرير هذه الحجة
** والجواب عن السؤال الأول : [من وجهين :
* الفصل الثاني
* في
* إقامة الدلالة على أن الجسم يمتنع
* أن يكون متحركا في الأزل
** وأما الثاني : فهو باطل من وجهين :
** ونحن نشير إلى بعض تلك الصور :
** فنقول : لنا في الجواب عنه وجوه :
** ولنقرر ذلك في كل واحد منها :
** بيان المقدمة الأولى :
* الفصل الثالث
* في
* بيان أن الجسم يمتنع أن يكون
* ساكنا في الأزل
** فترتب هذا المطلوب على ثلاث مسائل :
** واحتج المتكلمون على أن السكون صفة موجودة بدلائل ضعيفة :
** أما الاحتمالات الثلاثة الباقية : فهي صحيحة :
** ولنا في تقريره دلائل كثيرة :
** الجواب من وجهين :
** فإن قيل : الكلام على هذه الحجة. من وجوه :
* المقالة الثانية
* في
* تقرير دلائل أخرى
* في اثبات حدوث العالم
* في
* تقرير دلائل أخرى في اثبات حدوث العالم
* المقالة الثالثة
* في
* تقرير الوجوه الدالة على أن إله العالم ،
* فاعل بالاختيار ، لا موجب بالذات
* مقدمة
* القسم الأول من هذه المقالة
* في
* الاعتبارات المأخوذة من أصول الحكمة ،
* الدالة على أن مدبر العالم
* يجب أن يكون فاعلا مختارا ،
* لا علة موجبة
* الفصل الأول
* في
* شرح منافع الشمس
** الوجه الحادي عشر في تأثير الشمس في النبات : وهو من وجوه :
* الفصل الثاني
* في
* منافع القمر
* الفصل الثالث
* في
* أحوال سائر الكواكب
* الفصل الرابع
* في
* آثار حكمة الله في العالم الأسفل
* القسم الثاني من هذه المقالة
* في
* الدلائل المستنبطة من القرآن المجيد
* في اثبات أن إله العالم
* قادر حكيم مختار رحيم
* أنواع الدلائل على أن إله
* العالم قادر حكيم ، مختار رحيم
* المقالة الرابعة
* في
* ضبط مذاهب أهل العلم
* في
* الفعل والفاعل
* الفصل الأول
* في
* ضبط تلك المذاهب بحسب التقسيم
* الفصل الثاني
* في
* الرد على الدهرية
** أما الفلاسفة الإلهيون فقد أبطلوا هذا المذهب من وجوه :
* الفصل الثالث
* في
* الكلام على القائلين بالموجب
** واعلم أن الحجة الأولى منقوضة بصور كثيرة :
* الفصل الرابع
* في
* أن الصادر الأول عن الله. ما هو؟
* على قول من يقول : الواحد ، لا يصدر عنه الا الواحد
* الفصل الخامس
* في
* شرح مذهب هؤلاء الفلاسفة في أن
* ذلك الصادر الأول. كيف تصدر
* عنه الكثرة الحاصلة في الممكنات؟
** والاعتراض عليه من وجوه :
** ثم إنا نزيد في هذا المقام وجوها أخرى :
* الفصل السادس
* في
* الرد على القائلين بأن للعالم إلهين
* أحدهما خير ، والاخر شرير
* الفصل السابع
* في
* حكاية قول من يقول : ان سبب حدوث هذا
* العالم عشق النفس على الهيولى
** والكلام فيه إنما يتم بذكر مقدمات :
* المقدمة الأولى
** وأما إثبات النفس ففيه مقامان :
* المقدمة الثانية
* المقدمة الثالثة
* المقدمة الرابعة
** وأما القائلون بإثبات [الإله (1) ] الفاعل المختار :
* الفصل الثامن
* في
* الكلام على التناسخ
* الفصل التاسع
* في
* حكاية مذهب القائلين بالأعواض
* الفصل العاشر
* في
* حكاية قول من أثبت للعالم إلها فاعلا
* مختارا مع أنه يفعل ما يشاء ويحكم
* ما يريد. لا يلتفت إلى مصالح الخلق ومفاسدهم
** والذي يدل على ذلك وجهين :
* المقالة الأولى
* في
* الكلام في الزمان
* بسم الله الرحمن الرحيم
* الفصل الأول
* في
* تقرير دلائل القائلين بنفي الزمان
* الفصل الثاني
* في
* تقرير قول من يقول :
* العلم بكون المدة والزمان موجودان :
* علم بديهي أولي. لا يحتاج فيه
* الى الحجة والدليل
* الفصل الثالث
* في
* تقرير الدلائل التي عول عليها من قال :
* العلم بوجود الزمان : كسبي استدلالي
** والاعتراض عليه :
* الفصل الرابع
* في
* البحث عن ماهية الزمان
** وبيان بطلان التالي من وجهين :
** واحتج القائلون بأن الزمان عبارة عن مقدار حركة الفلك بوجوه :
* الفصل الخامس
* في
* التفحص عما قيل من أن الزمان
* كم متصل. وبيان أن ذلك ليس بحق
* الفصل السادس
* في
* تتبع سائر المذاهب والأقوال في ماهية الزمان
* الفصل السابع
* في
* تحقيق الكلام في الآن
** وفيه مسائل :
** المسألة الأولى : في إثبات وجود الآن :
** المسألة الثانية : في بيان أن الآن الحاضر لا يقبل القسمة :
** المسألة الرابعة في الفرق بين الآن المتأخر عن وجود الزمان وبين الآن المتقدم على وجود الزمان :
* الفصل الثامن
* في
* تحقيق الكلام في الدهر والسرمد.
* والفرق بينهما وبين الزمان
* الفصل التاسع
* في
* شرح خواص الماضي والحاضر والمستقبل
** وهي أمور عشرة :
** [ونقول (1) ] اعلم أنه بقي من مباحث هذا الباب سؤالات :
* الفصل العاشر
* في
* أن الزمان محدث أو قديم
* الفصل الحادي عشر
* في
* تفسير الألفاظ المذكورة في هذا الباب
* وهي : المدة ، والزمان ، والوقت ، والسرمد ، والازل
* والأبد ، والنهار ، والليل ، واليوم ، والساعة ، والحين ، والأجل ،
** فاللفظ الأول :
** واللفظ الثاني :
** واللفظ الثالث :
** اللفظ الرابع :
** اللفظ الخامس :
** واللفظ السادس :
* المقالة الثانية
* في
* تحقيق القول في المكان
* الفصل الأول
* في
* تفصيل مذاهب الناس فيه
* الفصل الثاني
* في
* ابطال قول من يقول :
* الخلاء والفضاء عدم محض ونفي صرف
** والذي يدل عليه وجوه :
* الفصل الثالث
* في
* أن المكان هل يعقل أن يكون
* في أن المكان هل يعقل أن يكون بعدا قائما بنفسه أم لا؟
** الحجة الخامسة على أن المكان لا يجوز أن يكون هو البعد :
* الفصل الرابع
* في
* تقرير الوجوه التي عليها
* يعول من يعتقد أن المكان هو البعد
** وأما تفسير السكون ببقاء المسامتات فهو باطل. ويدل عليه وجوه :
** فهذه إلزامات ثلاثة : أما الإلزام الأول : فبيانه في صورتين :
* الفصل الخامس
* في
* بيان أن الخلاء
* ممتنع الوقوع أو ممكن الوقوع؟
* الفصل السادس
* في
* حكاية دلائل
* نفاة الخلاء والجواب عنها
** احتجوا بوجوه :
** والجواب عن الحجة الرابعة من وجهين :
* الفصل السابع
* في
* تفاريع القول بالخلاء
** وهي فروع (1):
** أما بيان أنها ممكنة الوجود لذواتها ، فلوجهين :
* المقدمة
* في معنى الهيولى
* المقالة الأولى
* في
* ذاتيات الجسم
* الفصل الاول
* في
* حد الجسم
* الفصل الثاني
* في
* البحث عن الحد المنقول عن الفلاسفة
** ولقائل أن يقول : الكلام على هذا التعريف من وجوه :
* الفصل الثالث
* في
* شرح مذاهب أهل العالم
* في الجزء الذي لا يتجزأ
* الفصل الرابع
* في
* الدلائل الدالة على اثبات الجوهر
* الفرد المبنية على اعتبار
* أحوال الحركة والزمان
** النوع الثاني من مطالب هذا الفصل في بيان أن الزمان يجب أن يكون مركبا من الآنات المتتالية ، والدفعات المتعاقبة :
* الفصل الخامس
* في
* الأدلة الدالة على اثبات الجوهر
* الفرد المستنبطة من الأصول الهندسية
** واعلم : أنه يمكن أن نذكر هذا البرهان في صور كثيرة :
* الفصل السادس
* في
* بيان أن الجسم المتناهي المقدار
* لو كان قابلا لانقسامات لا نهاية لها ،
* لوجب كون ذلك الجسم المتناهي في المقدار ،
* مؤلفا من أجزاء لا نهاية لها بالفعل
* الفصل السابع
* في
* اقامة الدلالة على أن الجسم المتناهي
* في المقدار يمتنع أن يكون مؤلفا
* من أجزاء لا نهاية لها بالفعل
** والجواب عن السؤال الأول من وجوه :
* الفصل الثامن
* في
* ذكر بقية الدلائل
* الدالة في اثبات الجوهر الفرد
* المقالة الثانية
* في
* ذكر دلائل نفاة الجوهر الفرد
* الفصل الأول
* في
* الدلائل المفرعة على المماسة
** وهي خمسة :
** إنما قلنا : إنه يمتنع كونها متلاقية بالكلية. لوجوه :
** وأنا أذكر لأجلهم وجوها تدل على دفع هذا السؤال :
* الفصل الثاني
* في
* الدلائل المذكورة
* في نفي الجزء الذي لا يتجزأ
* المبنية على بطء الحركات وسرعتها
* الفصل الثالث
* في
* حكاية وجوه
* احتج بها من قال بالطفرة
* وهي أيضا صالحة لأن يحتج بها في اثبات أنه قد
* توجد حركتان خاليتان عن مخالفة السكنات.
* مع أنه تكون إحداهما أشد سرعة من الأخرى.
** احتج القائلون بالطفرة بوجوه :
* الفصل الرابع
* في
* أنواع أخرى من الدلائل
* على نفي الجوهر الفرد المبنية على الحركة
** وذلك باطل لوجوه :
** والثاني أيضا باطل لوجوه :
* الفصل الخامس
* في
* حكاية أنواع من الدلائل لنفاة
* الجزء متعلقة بذات الجسم وبكونه متحيزا
* الفصل السادس
* في
* الدلائل المستنبطة من
* الهندسة على نفي الجوهر الفرد
* الفصل السابع
* في
* النظر في أن الدلائل المذكورة في
* اثبات الدائرة والكرة هل هي صحيحة
* قوية أم ضعيفة واهية؟
* الفصل الثامن
* في
* ذكر الدلائل الدالة على
* نفي الجوهر الفرد المبنية
* على القول بالمثلثات والمربعات
* الفصل التاسع
* في
* الدلائل المذكورة في نفي
* الجوهر الفرد المبنية على قسمة الزوايا
* الفصل العاشر
* في
* الدلائل الدالة على نفي الجوهر الفرد
* المستنبطة من قسمة الخطوط
* المقالة الثالثة
* في
* بقية أحكام الأجسام
* الفصل الأول
* في
* اقامة الدلالة على تناهي الأبعاد
** فلنبحث عن الدليلين الأولين فنقول :
** والجواب :
** وهذا هو الجواب عن سؤال المعلومات والمقدورات :
** وأما القائلون بأنها غير متناهية : فقد احتجوا بوجوه :
* الفصل الثاني
* في
* بيان أن الأجسام متماثلة
* في الذات والماهية
* الفصل الثالث
* في
* الاعتراض على الدليل
* المذكور في أن العالم واحد
* المقالة الرابعة
* في
* الكلام في الهيولى الأولى
* وفي تفاريعها
* المقدمة
* في ماهية الأجسام
* الفصل الأول
* في
* دلائل المثبتين للهيولى
* الفصل الثاني
* في
* الاعتراض على
* حجج المثبتين للهيولى
** نقول : أما الحجة الأولى : فالاعتراض عليها من وجوه :
** ثم نقول : هذا الإشكال وارد أيضا عليكم في مسائل :
* الفصل الثالث
* في
* الدلائل الدالة على نفي الهيولى
** احتج من قال بنفي الهيولى بوجوه :
* المقالة الأولى
* في
* المقدمات
* الفصل الأول
* في
* تفصيل مذاهب الناس فيها
** وحاصل القول فيها :
* الفصل الثاني
* في
* ذكر شرح اخر في تقسيم الأرواح
** إذا عرفت هذا فنقول : الروحانيات لها مراتب ودرجات :
** ثم هاهنا مباحث :
* الفصل الثالث
* في
* حكاية شبهات المنكرين
* للموجودات الروحانية والجواب عنها
* الفصل الرابع
* في
* ذكر الدلائل الدالة على ثبوت
* هذا القسم من الموجودات على سبيل الاجمال
* المقالة الثانية
* في
* بيان أن النفس الانسانية
* هل هي جوهر مجرد عن الحجمية
* والحلول في الحجمية. أم لا؟
* الفصل الأول
* في
* تفصيل مذاهب الناس فيه
* الفصل الثاني
* في
* حكاية دلائل القائلين
* بأن النفس يجب أن تكون جوهرا جسمانيا
** والمقدمة الثانية : في بيان أن هذا البدن مدرك للكليات. فنقول :
* الفصل الثالث
* في
* حكاية الحجة التي هي
* أقوى الوجوه في اثبات تجرد النفس
** واعلم : أن هذا الدليل مبني على أربع مقدمات :
** فإن قالوا : الكلام فيه من وجوه :
* الفصل الرابع
* في
* حكاية الدلائل التي عول عليها
* «الشيخ» في اثبات أن النفس الناطقة : مجردة
** واعلم : أن هذه الحجة في غاية الضعف لوجوه :
** ولقائل أن يقول : السؤال عليه من وجهين :
** والأول لا يقوله عاقل. وتقريره من وجوه :
* الفصل الخامس
* في
* حكاية الدلائل الاقناعية التي
* ذكروها في أن النفس الناطقة مجردة عن الجسمية
* الفصل السادس
* في
* الدلائل القوية المعتبرة في اثبات النفس
** أما المقدمة الأولى : فالدليل على صحتها وجوه :
** فإن قيل : إن هذا الكلام عليه سؤالات :
* الفصل السابع
* في
* الدلائل السمعية على أن النفس غير البدن
** أما المقام الأول : فيدل عليه وجوه :
** وأما المقام الثالث : وهو أن هذا يدل على أن النفس غير البدن ، وغير كل واحد من هذه الأعضاء :
* المقالة الثالثة
* في
* صفات النفوس البشرية
* الفصل الأول
* في
* أن النفوس هل هي
* متحدة في الحقيقة والماهية أم لا؟
** لقد عظم اختلاف الناس في هذا الباب :
** فهذا شرح هذه المذاهب في هذا الباب :
** واعلم أن هذه الحجة ضعيفة جدا من وجوه :
* الفصل الثاني
* في
* ذكر جملة الأسباب
* الموجبة لاختلاف النفوس في الصفات
** والقسم الثالث : وهو القوة الشهوانية الكبدية :
* الفصل الثالث
* في
* بيان أن النفس واحدة
** والذي يدل على أن لكل إنسان نفسا واحدة وجوه :
* الفصل الرابع
* في
* بيان أن المتعلق الأول للنفس هو
* القلب وأن العضو الرئيسي المطلق هو القلب
** أما الآيات فكثيرة :
* الفصل الخامس
* في
* حكايات شبهات «جالينوس»
* على مذهبه. والجواب عنها
** وهذه الحجة مبنية على مقدمات ثلاثة :
** وأجاب «جالينوس» عن هذه الحجة بوجهين :
* الفصل السادس
* في
* تلخيص مذهب أصحاب «أرسطاطاليس»
* في كيفية الأرواح القلبية والدماغية
* الفصل السابع
* في
* أن النفوس الناطقة محدثة أو قديمة؟
** واحتج القائلون بحدوث النفس بوجهين :
** واحتج القائلون بقدم النفوس بوجهين :
* الفصل الثامن
* في
* التناسخ
** والاعتراض عليه من وجوه :
** والاعتراض على هذا الكلام من وجهين :
* الفصل التاسع
* في
* بيان أن النفس باقية بعد موت البدن
** أما القائلون بالقول الأول. فهم فريقان :
* الفصل العاشر
* في
* تقرير الوجوه الاقناعية في بيان
* أن النفس باقية بعد موت الجسد
* الفصل الحادي عشر
* في
* بيان أن النفس لا تقبل الهلاك والعدم
** فإن قيل : الكلام عليه من وجوه :
** والجواب :
* الفصل الثاني عشر
* في
* أنه هل يعقل وجود نفس واحدة ،
* تكون متصرفة في بدنين. ووجود نفسين
* يكونان متصرفتين في بدن واحد؟
* الفصل الثالث عشر
* في
* بيان أن النفوس الناطقة مدركة
* للكليات والجزئيات معا. وأنها هي المباشرة
* لجميع الأفعال بنفسها ، وإن كانت
* تلك المباشرة موقوفة على استعمال الآلات
** واحتجوا على أن النفس لا تدرك الجزئيات بوجوه عامة ووجوه خاصة. أما الوجوه العامة فأربعة :
** واحتجوا على أن التخيل لا يحصل إلا بقوة جسمانية : بوجوه ثلاثة :
* الفصل الرابع عشر
* في
* اقامة الدلالة القاهرة على أن الموصوف
* بجميع أقسام الادراكات ، والمباشر لجميع
* التحريكات والتدبيرات لهذا البدن : هو النفس
* الفصل الخامس عشر
* في
* بيان أن النفس بعد مفارقة
* البدن تبقى عالمة مدركة للجزئيات
* الفصل السادس عشر
* في
* البحث عن علل النفوس الناطقة
* الفصل السابع عشر
* في
* بيان أن اشتغال النفوس البشرية
* بالدعاء والتضرع. هل يعقل أن يكون فيه
* فائدة أم لا؟
* الفصل الثامن عشر
* في
* بيان كيفية الانتفاع بزيارة الموتى والقبور
* الفصل التاسع عشر
* الفصل التاسع عشر
* في
* مراتب النفوس في المعارف والعلوم
** التقسيم الثاني : الإدراكات :
* الفصل العشرون
* في
* نسبة الأعضاء والقوى إلى جوهر النفس
* الفصل الحادي والعشرون
* في
* تعديد خواص النفس الانسانية
** ونحن نذكر منها ستة (1):
** النوع الأول من الخواص : النطق. وفيه أبحاث :
** النوع الثالث من خواص الإنسان : الأعراض النفسانية المختلفة (3) وهي على أقسام :
* الفصل الثاني والعشرون
* في
* بيان أن اللذات العقلية
* أشرف وأكمل من اللذات الحسية
* الفصل الثالث والعشرون
* في
* البحث عن نفوس سائر الحيوانات
** ومن عجائب أحوالها أمور ثلاثة :
** وأما النقل : فقد تمسكوا في إثبات قولهم بآيات :
* المقالة الرابعة
* في
* البحث عن أحوال الأرواح
* السفلية المسماة بالجن والشياطين
* الفصل الأول
* في
* أن القول بالجن
* والشياطين هل هو ممكن أم لا؟
** والبحث الثاني :
** والبحث الثالث من المباحث المتعلقة بهذا الباب :
** واحتج القائلون بإنكار الجن والشياطين من وجوه :
* الفصل الثاني
* في
* الطرق الدالة على إثبات الجن والشياطين
** ومن الناس من يحتج عليهم بوجوه أخرى :
** وهو باطل قطعا ويدل عليه وجهان :
* الفصل الثالث
* في
* البحث عن حقيقة الالهام
* والوسوسة واستقصاء القول فيهما
* المقالة الخامسة
* في
* تفاصيل الكلام في
* الأرواح العالية الفلكية
* الفصل الأول
* في
* اقامة الدلالة على أن
* الأفلاك والكواكب : أحياء ناطقة
** واحتج المانعون من كون الأفلاك أحياء عاقلة بوجهين :
** والجواب عن الحجة الأولى من وجوه :
* الفصل الثاني
* في
* بيان صفة النفس الفلكية
** فهذه مقدمات ثلاث :
* الفصل الثالث
* في
* تعديد مذاهب الناس في السبب
* الموجب ، لكون الفلك متحركا بالاستدارة
** واعلم : أن بناء هذا المذهب على مقدمات :
* الفصل الرابع
* في
* تتبع هذه المذاهب
** ونحن نرتبها على مسائل :
** إلا أنه بقي هاهنا أمران :
** واحتج «الشيخ» على فساده بوجهين :
** المسألة السادسة في ترتيب الأقوال (5) المذكورة ، ونظمها على تقسيم صحيح معلوم :
* الفصل الخامس
* في
* تعديد الطرق المذكورة
* في اثبات العقول الفلكية
** اعلم أن الوجوه المذكورة لهم في هذا الباب ثمانية :
** ولقائل أن يقول : هذه الحجة مبنية على مقدمات :
** وهذه الحجة مبنية على مقدمات :
* الفصل السادس
* في
* البحث عن فرعين من
* فروع القول بهذه العقول والنفوس
* الفصل السابع
* في
* نقل كلمات أصحاب الطلسمات
* في صفات الأرواح الفلكية العالية
** وسمعت من أصحاب هذا المذهب في الهند : حججا عليه :
* الفصل الثامن
* في
* شرح صفات الملائكة
* بحسب ما وجدنا في الكتاب الكريم
** أما القسم الأول. ففيه أقوال :
** والقسم الثاني : وهو ان الملائكة ذوات قائمة بأنفسها. وليست متحيزة ولا حالة في المتحيزات ، ففيه (4) قولان :
** وأما الكلام في صفات الملائكة :
** فمن وجوه :
* الفصل التاسع
* في
* الكلام في أن الملائكة أفضل أم البشر؟
** علم الأصول ، وعلم الفروع :
* القسم الأول
* من كتاب النبوات
* في
* تقرير القول بالنبوة
* عن طريق المعجزات
* الفصل الاول
* في
* شرح مذاهب الناس في هذا الباب
* الفصل الثاني
* في
* حكاية شبهات من أنكر
* النبوات بناء على نفي التكليف
** اعلم أن المنكرين للتكليف فريقان :
* الفصل الثالث
* في
* تقرير شبهات من ينكر
* التكليف لا بالبناء على مسألة الجبر
* الفصل الرابع
* في
* تقرير شبهات المنكرين للنبوات بالبناء
* على أن العقل كاف في معرفة التكليف
* وذلك يوجب سقوط القول بالبعثة والرسالة
* الفصل الخامس
* في
* حكاية شبهات من يقول :
* القول بخرق العادات محال
* الفصل السادس
* في
* شبهات القائلين بأن المعجزات لا يمكن
* أن يعلم أنها حدثت بفعل الله وبتخليقه. وبيان
* أنه متى تعذر العلم بذلك امتنع الاستدلال
* بها على صدق المدعي
* الفصل السابع
* في
* حكاية شبهات القائلين بأن على تقدير أن يثبت
* أن خالق المعجزات هو الله سبحانه وتعالى
* إلا أن ذلك لا يدل على أنه تعالى
* انما خلقها لأجل تصديق المدعي للرسالة
* الفصل الثامن
* في
* حكاية دلائل من
* استدل بظهور المعجز على صدق المدعي
** [والاعتراض عليه من وجهين :
** أما طريق الإجمال ، فمن وجوه :
* الفصل التاسع
* في
* تقرير نوع اخر من الشبهات في بيان ان ظهور
* الفعل الخارق للعادة الموافق للدعوى مع عدم المعارضة :
* لا يدل على صدق المدعي
* الفصل العاشر
* في
* أن بتقدير أن يكون المعجز قائما مقام
* ما اذا صدقه الله تعالى على سبيل التصريح.
* فهل يلزم من هذا كون المدعي صادقا؟
* الفصل الحادي عشر
* في
* الطعن في التواتر
* الفصل الثاني عشر
* في
* تقرير شبهة من يقول : ان الله
* تعالى لو أرسل رسولا الى الخلق
* لوجب أن يكون ذلك الرسول من الملائكة
* الفصل الثالث عشر
* في
* البحث عن الطريق الذي يعرف
* الرسول كونه رسولا من عند الله عز وجل
* الفصل الرابع عشر
* في
* الشبهات المبنية على أنه ظهر
* على الأنبياء أعمال تقدح في صحة نبوتهم
* الفصل الخامس عشر
* في
* الاشارة الى أجوبة هذه الشبهات
* القسم الثاني
* في تقرير القول
* بالنبوة عن طريق اخر وهو قدرة النبي
* على تكميل الناقصين
* الفصل الأول
* في
* تمييز هذا الطريق عن الطريق المتقدم
** المقدمة الثانية : إن الناس ينقسمون إلى ثلاثة أقسام :
* الفصل الثاني
* في
* أن القرآن العظيم يدل
* على أن هذا الطريق هو الطريق
* الأكمل الأفضل في اثبات النبوة
* الفصل الثالث
* في
* صفة هذه الدعوة الى الله تعالى
** النوع الأول :
** النوع الثاني :
* الفصل الرابع
* في
* بيان أن محمدا عليه الصلاة
* والسلام أفضل من جميع الأنبياء والرسل
* الفصل الخامس
* في
* بيان أن اثبات النبوة بهذا الطريق
* أقوى وأكمل من اثباتها بالمعجزات
* الفصل السادس
* في
* تقرير طريقة الفلاسفة في كيفية
* ظهور المعجزات على الأنبياء عليهم السلام
* الفصل السابع
* في
* حكاية قول الفلاسفة في السبب الذي
* لأجله يقدر الأنبياء والأولياء على الاتيان
* بالمعجزات والكرامات
* القسم الثالث من هذا الكتاب
* في
* الكلام في السحر وأقسامه
* تمهيد
* مقدمة
* في بيان أنواع السحر
* النوع الثاني من أنواع السحر :
* السحر المبني على قوة الوهم وتصفية النفس
* مقالة في
* تقرير الأصول الكلية المعتبرة
* في السحر المبني على طريقة النجوم
* الفصل الأول
* في الطلاسم
** ثم نقول : هذه الحوادث تحتمل قسمين :
* الفصل الثاني
* في
* بيان أن الوقوف
* على أصول هذا العلم عسر جدا
** الأصل الثاني من الأصول الموجبة لصعوبة هذا العلم :
* الفصل الثالث
* في
* الطريق الذي حصل به
* الوقوف على طبائع الأجرام الفلكية
* الفصل الرابع
* في
* الشرائط الكلية
* المعتبرة في رعاية هذا النوع
* الفصل الخامس
* في
* تلخيص الأحول المعتبرة في هذا الباب
* القسم الأول من الفصل الخامس
* في
* تفصيل أحوال المؤثرات العلوية
* النوع الأول
* البحث عن أنواع (4) الكواكب
** ثم نؤكد ما ذكرناه بوجوه أخرى :
** والطريق الثاني : الاستدلال بأقدارها :
* النوع الثاني
* البحث عن أحوال النقط الفلكية المؤثرة
** وهي من ثلاثة أنواع :
* النوع (2) الثالث
* معرفة طبيعة الفلك
** وللقدماء فيها روايات :
* القسم الثاني من الفصل الخامس
* في
* الأمور التي يجب معرفتها عن الأجسام القابلة السفلية
** فنقول : أما المقام الأول. فللناس فيه قولان :
** النوع السابع (5) من الأعمال المعتبرة في هذا الباب : ذكر أسماء الأرواح :
* الفصل السادس
* في
* التنبيه على أصول أخرى
* يجب مراعاتها في هذه الأعمال
** (أ) أما في الكواكب :
** فقيه شرائط :
** النوع الثاني (1) من اعتبار حال القمر :
** الأحوال المتعلقة بقران الكوكب مع القمر :
** النوع الثالث (5) من اعتبار حال القمر :
** الأحوال المتعلقة بكونه في البروج :
** (ب) وأما في الأحوال (5) المعتبرة في البروج والبيوت :
** ففيه وجوه من الشرائط :
* بسم الله الرحمن الرحيم
* مقدمة المؤلف
* خلق الأفعال
* المقدمة
* في
* بيان تفاصيل مذاهب الناس في هذا الباب
** ثم اختلف العقلاء بعد ذلك على أقوال :
** ثم هاهنا احتمالان :
* الباب الأول
* في
* تقرير الدلائل العقلية على أن أفعال
* العباد كلها بتقدير الله ،
* وأن العبد غير مستقل بالفعل والترك
* الفصل الأول
* في
* الدلائل الدالة على أن العبد
* غير مستقل بنفسه بالفعل والترك
** ولنا في هذه المسألة براهين :
* البرهان الأول
** أن نقول :
** فجوابه : من وجهين :
* البرهان الثاني على ما ذكرناه
** أن نقول :
* البرهان الثالث
* على أن أفعال العباد بتقدير الله تعالى
** والقسم الأول على ثلاثة أقسام :
* البرهان الرابع
** إذا عرفت هذا ، فنقول : تقريره من وجوه :
** أما الوجوه العقلية فعشرة :
** وأما الوجوه السمعية فستة :
** وأما الجواب على سبيل التفصيل :
** فالجواب عنها من وجهين :
* البرهان الخامس
* البرهان السادس
** فنقول :
** والجواب من وجوه :
* البرهان السابع
* البرهان الثامن
* البرهان التاسع
** فنقول : هذا أيضا في غاية السقوط. وبيانه من وجوه :
* البرهان العاشر
* الفصل الثاني
* في
* تقرير الدلائل الدالة
* على أن قدرة العبد غير مؤثرة
* في خروج شيء من العدم الى الوجود
* البرهان الأول
* البرهان الثاني
* البرهان الثالث
* البرهان الرابع
* البرهان الخامس
* البرهان السادس
** وبيان الملازمة من وجوه :
* البرهان السابع
* البرهان الثامن
* البرهان التاسع
* البرهان العاشر
** والجواب : إن هذا باطل من وجهين :
* الفصل الثالث
* في
* الدلائل الدالة
* على أن حصول الايمان والكفر في قلوب
* العباد لا يمكن أن يكون إلا بتخليق الله تعالى
* البرهان الأول
* البرهان الثاني على هذا المطلوب
* البرهان الثالث
* على أن العبد لا يقدر على خلق العلوم
** قلنا : الجواب من وجهين :
* البرهان الرابع
* البرهان الخامس
* الباب الثاني
* في
* تقرير الدلائل القرآنية على
* أن خالق أعمال العباد هو الله تعالى
* الفصل الأول
* في
* أن التمسك بالدلائل السمعية.
* هل يجوز في هذه المسألة ، أم لا؟ (1)
** وهاهنا أبحاث ثلاثة :
* البحث الأول
** ولنبين تلك الأمور العشرة :
* البحث الثاني
* في
** وهذا ضعيف من وجهين :
** وأما الوجه الثالث من الوجوه التي نسبناها إليهم :
** لأنا نقول : هذا الكلام ضعيف من وجوه :
* البحث الثالث
* في
* أن القرآن هل يصير مطعونا فيه بسبب ما فيه من الآيات
* الدالة تارة على الجبر ، وأخرى على القدر؟
* الفصل الثاني
* في
* التمسك بالآيات المشتملة على لفظ «الخلق»
** أما الأول : فيدل عليه أمور :
** وأما مجيء لفظ الخلق بمعنى التقدير. فيدل عليه وجوه :
** ولما لخصنا هذه المقدمة ، فلنرجع إلى تقرير الدلائل والبينات :
** لا يقال : هذا مدفوع من وجهين :
** أما الدلائل المتصلة : فمن وجوه :
** والجواب :
** فإن قيل : هذه الآية حجة عليكم من وجوه :
** والجواب :
** والجواب :
** والجواب :
* الفصل الثالث
* في
* التمسك بالآيات المشتملة
* على لفظ «الجعل» وما يجري مجراه
** إذا عرفت هذه المقدمة ، فلنذكر الدلائل :
** والجواب عن السؤال الأول من وجهين :
** وأما حمله على أحوال القيامة : فالجواب عنه من وجهين :
** والجواب عنه من وجهين :
* الفصل الرابع
* في
* سائر الدلائل المأخوذة من سائر الآيات
** فإن قيل :
** والجواب عن الأول من وجهين :
** والجواب :
* الباب الثالث
* في
* الدلائل الاخبارية في هذه المسألة
* الفصل الأول
* في
* أن التمسك بأخبار الآحاد
* في هذه المسألة هل يجوز أم لا؟
** والجواب من وجهين :
* الفصل الثاني
* في
* تقرير الدلائل الاخبارية
* على صحة القول بالقضاء والقدر
** فهذا جملة كلام المعتزلة على استدلال أصحابنا بهذا الخبر :
** والجواب :
** والجواب :
** والاستدلال بهذا الخبر من وجهين :
** والجواب :
** والجواب :
** واعلم : أن الاستدلال به من وجوه :
** قال الكعبي في بعض تصانيفه : هذا الخبر ضعيف. وبيانه من وجوه :
** فإن قيل : هذا الخبر ضعيف المتن. وبيانه من وجوه :
** واعلم : أن هذا الخبر فيه فوائد :
* الباب الرابع
* في
* الآثار الواردة عن علماء السلف
* في هذا الباب
** ولنذكر الآن طرفا من الحكايات المذكورة في هذه المسألة :
* الباب الخامس
* في
* حكاية الشبه العقلية
* التي عليها تعويل المعتزلة
* الفصل الأول
* في
* حكاية قول من يقول
* العلم الضروري حاصل بكون العبد موجدا
* الفصل الثاني
* في
* حكاية الدلائل التي تمسكوا بها
* في اثبات أن العبد موجد
** اعلم أنهم احتجوا بوجوه كثيرة :
** والجواب عما احتجوا به أولا من وجوه :
** وأما الشبهة الثالثة :
* الباب السادس
* في
* حكاية الدلائل القرآنية
* التي يتمسكون بها
* النوع الأول
* الاستدلال الاجمالي
* النوع الثاني
* من وجوه تمسكهم بالقرآن
* الفصل الأول
* في
* المباحث المستنبطة من قولنا :
* «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم»
* الفصل الثاني
* في
* المباحث الواقعة في قولنا : (بسم الله)
** وهذا المعنى لازم على القول بالجبر. وبيانه من وجهين :
* الفصل الثالث
* في
* المباحث الواقعة في قولنا : (الرحمن الرحيم)
** واسم الرحمن يدل على المبالغة في الرحمة. وهذه المبالغة إشارة إلى وجهين :
* الفصل الرابع
* في
* قولنا : (الحمد لله)
* الفصل الخامس
* في
* قولنا (رب العالمين)
* الفصل السادس
* في
* قوله : (مالك يوم الدين)
* الفصل السابع
* في
* قوله : (إياك نعبد)
* الفصل الثامن
* في
* قوله : (وإياك نستعين)
* الفصل التاسع
* في
* قوله : (اهدنا الصراط المستقيم.)
(* صراط الذين أنعمت عليهم)
* الفصل العاشر
* في
* قوله تعالى : (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)
* النوع الثالث
* من استدلالات المعتزلة بالقرآن
** قال مولانا الداعي إلى الله :
** واعلم : أن تلك الألفاظ ثمانية :
** فالجواب عنه من وجهين :
* النوع الرابع
* من وجوه استدلالات المعتزلة بالقرآن
* الآيات التي أمر الله عباده فيها بأن يستعينوا بالله ، وبأن يعين بعضهم بعضا
* النوع الخامس
* من استدلالات القوم بالقرآن
* النوع السادس
* من وجوه القوم
* النوع السابع للقوم
* الآيات الدالة على أنه متى فعل العبد فعلا ، فإنه تعالى يجازيه بفعل آخر
* النوع الثامن للقوم
* النوع التاسع للقوم
* النوع العاشر للقوم
* النوع الحادي عشر للقوم
* الآيات التي تدل بصريحها على أن أفعال العباد ليست من الله
** قالوا : هذا السؤال باطل من وجوه :
* النوع الثاني عشر للقوم
* النوع الثالث عشر للقوم
* النوع الرابع عشر للقوم
* النوع الخامس عشر للقوم
* النوع السادس عشر للقوم
* النوع السابع عشر للقوم
* النوع الثامن عشر للقوم
* النوع التاسع عشر لهم
* النوع العشرون للقوم
* الباب السابع
* في
* تمسكات المعتزلة بالأخبار
** ثم بعد هذا يتمسكون بوجوه أخرى :
* الباب الثامن
* في
* شرح الآثار المروية
* عن الصحابة والتابعين مما
* تمسك الخصم بها في إثبات قولهم
** قالوا :
* الباب التاسع
* في
* بيان أن الله تعالى قد يمنع
* المكلف عن الايمان بالقهر والقسر
** أما المعقول فوجوه :
* بيان أنه تعالى قد يضل بعض المكلفين
** ويدل عليه آيات :
** أما بيان المقام الأول : فمن وجوه :
** ثم إنا نبين وجوها كثيرة تحتملها هذه الآية :
** وقال «طرفة» :
** وقال بعضهم :
** والجواب :

Recherches récentes

Recherches populaires

Collections populaires

Les nobles aspirations

** تمهيد :