243

ومنزل العهر إخدار الرعابيب

لذا غدوت أروم البعد عنك بلا

صبر وقد كنت أرجو كل تقريب

وللفتى طلبات يختلفن على

قدر اختلاف الدواعي والمطاليب

ها تبت عنك وعن كل الهوى أبدا

وأنت عني وعن كل الهوى توبي

غيره:

يا عاذلون استريحوا فالشجي خلا

ويا وشاة تهنوا فالمحب سلا

Page inconnue