214

ما لي وللطنب الممدود في وتد

يقوم بالسبب الزحاف ذي العلل

لا عاد يحسن لي ذوق التغزل في

منازل غرقت في أبحر الغزل

قد انحنى المنحنى من ثقل ما وضعوا

عليه من لاعجات قمن كالقلل

كذا اللوى قد لوى من وجدهم سأما

وقد ذوى البان من أشواقهم وبلي

كذا الغضا من زفير الهائمين به

ناداهمو بلسان الحال وا شغلي

Page inconnue