Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
مسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
Ibn Taymiyya d. 728 AHمسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
١ البخاري (٣٩) عن أبي هريرة عن النبي ﷺ قال: "إن الدين يسر، ولن يشاد الدين أحدا إلا غلبه، فسددوا وقاربوا وأبشروا، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة". وبلفظ: (٦٤٦٣) عن أبي هريرة ﵁ قال قال رسول الله ﷺ: "سددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيء من الدلجة، والقصد القصد تبلغوا". "القصد القصد تبلغوا": أي الزموا الطريق الوسط المعتدل "فتح الباري" (١١/٢٩٨) . ٢ البخاري (٦٤٦٥) ومسلم (٧٨٢) (٢١٥) من حديث عائشة ﵂، واللفظ المذكور لأبي داود (١٣٦٨) . "اكلفوا" بفتح اللام وبضمها، قال ابن التين هم في اللغة بالفتح، ورويناه بالضم، والمراد به: الإبلاغ بالشيء إلى غايته، يقال: كلفت بالشيء إذا أولعت به "فتح الباري" (١١/٢٩٨، ٢٩٩) . ٣ الترمذي (٢٤٥٣) عن أبي هريرة عن النبي ﷺ بلفظ: "إن لكل شيء شره ولكل شرة فترة فإن كان صاحبها سدد وقارب فارجوه وإن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه" وقال: "حديث حسن صحيح غريب" وأحمد (٢/١٨٨) وابن حبان (١١) والطحاوي في شرح مشكل الآثار (١٢٣٦) من حديث عبد الله بن عمرو "إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة، فمن كانت شرته إلى سنتي فقد أفلح، ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك".
1 / 77