Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
مسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
Ibn Taymiyya d. 728 AHمسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
١ راجع: الأحاديث التي فسرت السياحة بالصيام عن أبي هريرة وعبيد بن عمير مرفوعا وكذا أقوال الصحابة والسلف كابن مسعود وابن عباس وسعيد بن جبير ومجاهد والضحاك والحسن وغيرهم؛ وذلك في "تفسير الطبري" (١١/٢٨، ٢٩)، عند تفسير قوله: ﴿التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ﴾ (التوبة: من الآية١١٢) . ٢ أبو داود (٢٤٨٦) والحاكم (٢/٨٣) وصححه، والبيهقي (٩/١٦١) . وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" (٢٤٨٦) . قال المصنف ﵀: "وأما السياحة التي هي الخروج في البرية من غير قصد معين فليست من عمل هذه الأمة ولهذا قال الإمام أحمد: ليست السياحة من الإسلام في شيء ولا من فعل النبين ولا الصالحين مع أن جماعة من إخواننا قد ساحوا السياحة المنهي عنها متأولين في ذلك أو غير عالمين بالنهي عنه من الرهبانية المبتدعة التي قال النبي ﷺ: لا رهبانية في الإسلام". اهـ. "اقتضاء الصراط المستقيم" (١/٢٩١) .
1 / 71