Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
مسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Question sur la Préférence entre Garder les Frontières ou Résider à La Mecque
Ibn Taymiyya d. 728 AHمسألة فى المرابطة بالثغور أفضل أم المجاورة بمكة شرفها الله تعالى
Maison d'édition
أضواء السلف
Numéro d'édition
الأولى ١٤٢٢هـ
Année de publication
٢٠٠٢م
Genres
١ في الأصل: "فقال" والتصويب من مصادر التخريج. ٢ في الأصل: "إخواني" والتصويب من مصادر التخريج. ٣ مابين المعقوفتين زيادة يستقيم بها السياق. ٤ وذلك فيما جاء عن أبي هريرة ﵁ عن النبي ﷺ: " أتاكم أهل اليمن هم أرق أفئدة وألين قلوبا الإيمان يمان والحكمة يمانية.." الحديث. رواه البخاري (٤٣٨٨) ومسلم (٥٢) . ٥ أحمد (٤/١١٠، ٥/٣٣، ٣٤) . وأبو داو (٢٤٨٣) وصححه ابن جبان (٧٣٠٦) والحاكم (٤/٥١٠، ٥٥٥) واللفظ المذكور لهما ولفظ أبي داود عن عبد الله بن حوالة قال قال رسول الله ﷺ: "سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا مجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق ... " وفيه: "فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله". وقال أبو حاتم الرازي في "العلل" (١/٣٣٧): "هو حديث صحيح حسن غريب " وراجع "فضائل الشام" لابن رجب ص (٣٥) و"تخريج أحاديث فضائل الشام للربعي" للألباني (١٠، ١١) . "خر لي": أي اختر لي جند ألزمه "غدره": جمع غدير، أي حياضه.
1 / 51