الموقف، ثم يضعه لكفنه؟ ، قال: يعجبني أن يكون جديدا أو غسيلا، وكره أن يلبسه حتى يدنسه «.
» سألت أحمد بن حنبل عن الحنوط يتبع به مساجد الميت؟ فاختار المساجد والمغابن، وقال مرة: كان ابن عمر يذهب إلى المغابن وكل ما يتثنى «.
وسمعت أحمد بن حنبل،» سئل عن المسك للميت؟ قال: يكون في مساجده، قيل له: على النعش؟ قال: لا، ذاك رياء، تذهب به الريح، قلت: وعلى اللفافة؟ قال: ما ظهر منه فلا «.
قلت لأحمد» الميت يدخل الكافور في عينه؟ قال: ما سمعنا إلا في المغابن والمساجد ".
قلت لأحمد بن حنبل: حديث طلحة: رأيت الكافور في عينه؟ قال: هذا حديث يرويه علي بن زيد.
قلت لأحمد " القتيل يحنط؟ قال: إذا غسل حنط «.
قلت لأحمد» يحشى الميت؟ قال: إذا خافوا منه، يعني: الحدث ".
Page 195