Masail
مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه
Maison d'édition
عمادة البحث العلمي،الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٥هـ - ٢٠٠٢م
Lieu d'édition
المملكة العربية السعودية
Vos recherches récentes apparaîtront ici
مسائل الإمام أحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه
Maison d'édition
عمادة البحث العلمي،الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
١٤٢٥هـ - ٢٠٠٢م
Lieu d'édition
المملكة العربية السعودية
١ نقل قول إسحاق (أن الاستجمار يجزئ عن الاستنجاء) الترمذي في سننه ١/٢٥. ونقل عنه ابن المنذر: (أن الأذى إذا تجاوز موضعه لم يجز إلا الغسل) الأوسط ١/٣٥١. وانظر: المجموع ٢/٩٨، عمدة القاري ٢/٢٨٨. ٢ في (ع) (وذلك) . ٣ يلطخ: أن يلوث سافلة الإنسان بالنجاسة فتصل إلى أماكن لا تزيلها الأحجار. انظر: لسان العرب ٣/٥١. ٤ المقعدة: بفتح الميم السافلة، ومكان القعود. انظر: الصحاح ٢/٢٥٢، لسان العرب ٣/٥٧ ٥ الحشفة: رأس ذكر الرجل. انظر: النهاية في غريب الحديث ١/٣٩١، المجمع المغيث ص٤٥٥. ٦ تثنية ذراع وهو من طرف المرفق إلى طرف الإصبع الوسطى. انظر: القاموس المحيط ٣/٢٢، غريب الحديث لإبراهيم الحربي ١/٢٧٧. ٧ أشار أبو يعلي إلى هذه الرواية. وقال: (قال الخلال: العمل على أنه لا يغسل؛ لأنه عضو محدود فلم يكن له تابع يغسل معه) الروايتين والوجهين ١/٧١. والصحيح من المذهب أنه تستحب الزيادة على الفرض كاطالة الغرة والتحجيل، وروي عن أحمد (أنه لا تستحب) . انظر: الانصاف ١/١٦٨، الكافي ١/٤٠.
2 / 267