21

أنا مسرور بأن تكون بنتي مطيعة، إذن فالقضية انتهت ولقد وعدت بك.

أنجليكا :

علي أن أسير حسب مشيئتك سيرا أعمى يا أبي.

أرغان :

كانت زوجتي - خالتك - ترغب إلي أن أجعلك راهبة، وهذا رأي أختك الصغرى أيضا.

توانيت (على حدة) :

هذه البهيمة لها حجتها في ذلك.

أرغان :

لم تكن تريد أن ترضى بهذا الزواج، ولكني حملتها على الاقتناع بصحته وأعطيت كلامي.

أنجليكا :

Page inconnue