64

Le Livre de la maladie et des expiations

كتاب المرض والكفارات

Chercheur

عبد الوكيل الندوي

Maison d'édition

الدار السلفية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

بومباي

Genres

Soufisme
٨٢ - حَدَّثَنَا أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَسَارٍ قَالَ: عَادَ عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ الْحَسَنَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَقَالَ عَلِيٌّ: يَا عَمْرُو تَعُودُ الْحَسَنَ وَفِي النَّفْسِ مَا فِيهَا فَقَالَ عَمْرٌو: نَعَمْ يَا عَلِيُّ وَلَسْتَ بِرَبِّ قَلْبِي فَتَصْرِفَهُ حَيْثُ شِئْتَ فَقَالَ عَلِيٌّ: أَمَا إِنَّ ذَلِكَ مَا يَمْنَعُنِي أَنْ أُؤَدِّي إِلَيْكَ النَّصِيحَةَ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَعُودُ مُسْلِمًا إِلَّا ابْتَعَثَ اللَّهُ سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يُصَلُّونَ عَلَيْهِ أَيَّ سَاعَاتٍ مِنَ النَّهَارِ كَانَتْ حَتَّى يُمْسِيَ وَأَيَّ سَاعَاتٍ كَانَتْ مِنَ اللَّيْلِ حَتَّى يُصْبِحَ»

1 / 81