41

Le Livre de la maladie et des expiations

كتاب المرض والكفارات

Chercheur

عبد الوكيل الندوي

Maison d'édition

الدار السلفية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

بومباي

Genres

Soufisme
٥٠ - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، قَالَ: انْطَلَقْنَا مَعَ الْحَسَنِ إِلَى صَفْوَانَ بْنِ مُحْرِزٍ نَعُودُهُ فَخَرَج إِلَيْنَا ابْنُهُ فَقَالَ: هُوَ مَبْطُونٌ لَا تَسْتَطِيعُونَ أَنْ تَدْخُلُوا عَلَيْهِ فَقَالَ الْحَسَنُ: " أَنْ يُؤْخَذَ الْيَوْمَ مِنْ لَحْمِهِ وَدَمِهِ فَيُؤْجَرَ فِيهِ خَيْرٌ مِنْ أَنْ يَأْكُلَهُ التُّرَابُ
٥١ - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ ثَابِتٍ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى رَبِيعَةَ بْنِ الْحَارِثِ نَعُودُهُ وَهُوَ ثَقِيلٌ فَقَالَ: " إِنَّهُ مَنْ كَانَ فِي مِثْلِ حَالِي هَذِهِ مَلَأَتِ الْآخِرَةُ قَلْبَهُ، وَكَانَتِ الدُّنْيَا أَصْغَرَ فِي عَيْنِهِ مِنْ ذُبَابٍ

1 / 57