136

Le Livre de la maladie et des expiations

كتاب المرض والكفارات

Chercheur

عبد الوكيل الندوي

Maison d'édition

الدار السلفية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

بومباي

Genres

Soufisme
١٩٨ - حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ عِيسَى الْمُهَلَّبِيُّ، حَدَّثَنِي حَجَّاجٌ الْأَعْوَرُ، عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ، قَالَ: " رَمِدَتْ عَيْنَايَ فَعَادَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ
١٩٩ - حَدَّثَنَا الْمُثَنَّى بْنُ مُعَاذٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ خُمَيْرٍ، سَمِعَ أَبَا زُبَيْدٍ، يَقُولُ: دَخَلْتُ أَنَا وَنَوْفٌ الْبِكَالِيُّ، وَرَجُلٌ آخَرُ عَلَى أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِّ وَقَدِ اشْتَكَى فَقَالَ نَوْفٌ: اللَّهُمَّ عَافِهِ وَاشْفِهِ، قَالَ: لَا تَقُولُوا هَذَا وَقُولُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَجَلُهُ عَاجِلًا فَاغْفِرْ لَهُ وَارْحَمْهُ، وَإِنْ كَانَ آجِلًا فَعَافِهِ وَاشْفِهِ وَأَخِّرْهُ

1 / 157