130

Le Livre de la maladie et des expiations

كتاب المرض والكفارات

Chercheur

عبد الوكيل الندوي

Maison d'édition

الدار السلفية

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١١ - ١٩٩١

Lieu d'édition

بومباي

Genres

Soufisme
١٨٩ - حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَالِكٍ النُّكْرِيِّ، عَنْ أَبِي الْجَوْزَاءِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: كُنْتُ أُعَوِّذُ النَّبِيَّ ﷺ فَلَمَّا كَانَ فِي الْمَرْضَةِ الَّتِي أُصِيبَ فِيهَا ذَهَبْتُ أَفْعَلُ كَمَا كُنْتُ أَفْعَلُ فَقَالَ: «ارْفَعِي عَنِّي فَإِنَّهُ إِنَّمَا كَانَ يَنْفَعُنِي فِي الْمُدَّةِ أَذْهِبِ الْبَأْسَ رَبَّ النَّاسِ بِيَدِكَ الشِّفَاءُ لَا شَافِيَ إِلَّا أَنْتَ اشْفِ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَمًا»
⦗١٥١⦘
١٩٠ - حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو الْأَحْوَصِ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنِ الْحَارِثِ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ إِذَا دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ عَوَّذَهُ بِنَحْوِ هَذَا الْكَلَامِ
١٩١ - حَدَّثَنَا زَيْدُ بْنُ أَخْزَمَ الطَّائِيُّ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ عَاصِمٍ الْأَحْوَلِ، عَنْ سَلْمَانَ، رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الشَّامِ فَذَكَرَ الْحَدِيثَ

1 / 150