Le Maqsur et le Mamdud

Abou Ali al-Qali d. 356 AH
48

Le Maqsur et le Mamdud

المقصور والممدود لأبي علي القالي

Chercheur

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

Maison d'édition

مكتبة الخانجي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

Lieu d'édition

القاهرة

وحولي بكر وأشياعها ... ولست خلاة لمن أوعدن أى أوعدنى، يقول: لست بخلاة يأخذها من شاء، أى أنا فى عز ومنعة، ويقال خليت فرسى إذا أطعمته الخلى. وقال ابن السكيت وغيره: الخلى: الرطب، وهو جمع خلاة، ويقال قد خلى الرطب يخليه خليا إذا قطعه ومنه سميت المخلاة وأنشد: يرى فى كف صاحبه خلاة ... فتعجبه ويفزعه الحرير وقال أحمد بن يحيى: الحلى مقصور الكلام أيضًا يقال إنه لحلو الخلى إذا كان حسن الكلام، قال كثير: ومحترش ضب العداوة منهم يحلو الخلى حرش الضباب الخوادع - والحذا: استرخاء الأذن من أصلها وانكسارها على الوجه، يكتب بالألف لأنه / يقال أذن خذواء [ورجل أخذى] وامرأة [خذواء إذا كانا كذلك. قال] ذو الرمة: فلما لبسن الليل أو حين [نصبت ... له من خذا آذانها وهو جانح]

1 / 50