254

Le Maqsur et le Mamdud

المقصور والممدود لأبي علي القالي

Enquêteur

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

Maison d'édition

مكتبة الخانجي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

Lieu d'édition

القاهرة

هذا باب ما جاء من المقصور على مثال فعيلى اسما ولم يأت صفة
- قال الفراء: يقال ذهبت إبله العمهى، إذا تفرقت فى كل وجه، فلم يدر أين ذهبت.
- والكميهى: مثل العميهى.
- وقال يعقوب عن أبى صاعد: اللزيقى: نبته تنبت صبيحة المطر بليلتين فى الطين الذى يكون فى أصول الحجارة، وليست فيها منفعة لشئ، وهى لاصقة فى خضرة كأنها العرمض بأصول الحجارة.
- واللغنزى: الحفيرة الملتوية التى يحفرها اليربوع، وهى اللغز أيضا.
- وقال اللحيانى: ما رطيناك ورطيناك بالتخفيف، وما رطانتك ورطانتك.
- والنهييى والنهييبى: اسم الانتهاب. وقال أبو طيبة: كان للفزر بنون يرعون معزاه، فتواكلوا يوما، أى أبوا أن يسرحوها. قال: فساقها فأخرجها. ثم قال للناس: هي النهيبى والنهيبى. يقول لا يحل لأحد أن يأخذ منها أكثر من واحدة. ومنه المثل «لا يجتمع ذلك حتى تجتمع معزى الفزر».
- ويقال: ذهبت إبله السميهى إذا تفرقت فى كل وجه فلم يدر / أين ذهبت.
- وسريطى: من الاستراط وهو الابتلاع.

1 / 257