236

Le Maqsur et le Mamdud

المقصور والممدود لأبي علي القالي

Chercheur

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

Maison d'édition

مكتبة الخانجي

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

Lieu d'édition

القاهرة

وضلع الخلف: الضلع المؤخرة التى يمور طرفها ويستدق.
قال أبو زيد: والقصريان للاثنين.
وقال أبو حاتم: قال أبو الدقيش: قصرى قبال، أصغر الأفاعى.
- والقصوى: تأنيث الأقصى. قال الأخطل:
لولا تناولكم إياى ما علقت ... كفى بأرجائها القصوى ولا قدمى
- والقعدى: التى هي أقعد نسبا.
- والكبرى: خلاف الصغرى.
- والكذبى: التكذيب. قال ابن الأعرابى: يقال لا كذب لك ولا كذبى لك ولا مكذبة لك، ولا كذبان لك ولا تكذيب لك.
- والكوسى على مثال فعلى - مثل حبلى - يراد بها الكنسة، *** قال أبو زيد، وأنشد لرجل من بكر بن وائل يكنى أبا هنيدة:
تسائلنى هنيدة عن أبيها ... وما أدرى وما عبدت تميم
غداة عهدتهن مسوماتٍ ... لهن بكل رابية نحيم
فما أدرى أجبنا كان دهرى ... أم الكوسى إذا عد الحزيم
الكوسى: أراد بها الكيسة، والحزيم من الحزم والعقل والرأى.
- والجلى: الأمر العظيم. قال طرفة:
وإن أدع فى الجلى أكن من حماتها ... وإن يأتك الأعداء بالجهد أجهد
-

1 / 239