La source abondante en construction de l'inconnu
المنهل المأهول بالبناء لالمجهول
Chercheur
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
Maison d'édition
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
Numéro d'édition
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
La source abondante en construction de l'inconnu
Muhammad b. Zahirat al-Qurasi d. 910 AHالمنهل المأهول بالبناء لالمجهول
Chercheur
عبد الرزاق بن فراج الصاعدي
Maison d'édition
الجامعة الأسلامية بالمدينة المنورة
Numéro d'édition
السنة 33 - العدد 113 - 1421هـ
Genres
حكى القاضي أبو علي بن أبي موسى عن أبي بكر النجاد قال: "رآى محمد ربه إحدى عشرة مرة، منها بالسنة تسع مرات في ليلة المعراج، حين كان يتردد بين موسى وبين الله -عز وجل- يسأل أن يخفف عن أمته الصلاة فنقص خمسة وأربعين صلاة في تسع مقامات ومرتين بالكتاب" (1) .
قول أبي عبد الله الحسن بن حامد (403 ه)
نقل أبو يعلى في كتابه الروايتين والوجهين أن اختيار شيخه أبي عبد الله ابن حامد أن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه ليلة الإسراء بعينه.
وقال القاضي أبو يعلى -بعد أن أورد الرواية الأولى عن الإمام أحمد- بأنه صلى الله عليه وسلم رأى ربه ليلة المعراج بعينه، وجعلها هي الصحيحة قال: "وهذه الرواية اختيار أبي بكر النجاد".
قول القاضي أبي يعلى محمد بن الحسين الفراء (458 ه)
رجح القول بالرؤية البصرية فقال -في معرض ذكره للروايات الواردة عن الإمام أحمد-: "والرواية الأولى أصح، وأنه رآه في تلك الليلة بعينه".
وقال: "وما رويناه عن ابن عباس أولى مما روي عن عائشة؛ لأن قول ابن عباس يطابق قول النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم أثبت رؤيته في تلك الليلة؛ ولأنه مثبت والمثبت مقدم على النافي، ولا يجوز أن يثبت ابن عباس ذلك إلا عن توقيف؛ إذ لا مجال للقياس في ذلك".
قول عبد القادر الجيلاني (471 ه)
وهذا القول قال به أيضا - عبد القادر - الجيلاني في كتابه الغنية، حيث قال: "ونؤمن بأن النبي صلى الله عليه وسلم رأى ربه - عز وجل - ليلة الإسراء بعيني رأسه لا بفؤاده ولا في المنام".
قول النووي (676 ه)
Page 331