266

============================================================

يوم بان الو عن اضم والتب من طوات الوجد مذعود ورفاه الت انقد الالف ولز ن عاه اشتياتا وهو ما ور با ة الرمل هل من عودة فصى بفق من مكرات الوجد ضور ن ا ن اه ال ف وقلت من أبيات لى في المعنى: ب ان الح ل ل بون عد وايام ساع ل لن مرد ول لك با وادى الأراك وقد مضى زمانى به ظل على مديد ى العن وب ى تلا شاه الباد ب اذا من قابى قال لى الناس والابى ين ولكن اين منك زرود واله ما قات بدما بدن اتى كم فانت و برو ما بى من كهيب تط نن اليكم زلال ااا وهو برود وهز انست عينى بمتى الم فدوت كان في الانام وه د وقلت من أبيات: ر قوبات ا ن وج بدر ام اله ات با بر في وجه من اتبهت طله لا فبك يحلو ل التهيد والي با روضة طالا امطرنها را ى فصب فى ارجن ا نو االاك ما اعنل مى النسيم ض ولاتفس فى جن الدجى الزه وحكى المبرد من الضمرى (1) أن رجلا قدم على كسرى انو شروان من الهند وكان عالما ببمبع الفلسفة وعلم الموميقا، فعجب الملك من ) هو: كذا فى جبع النخ مع ان المبرد توفى نة 188 والضمرى : ابو عبد الله محمد بن عمر شيخ المعتزلة فى البصرة توفى نة

Page 266