٢ - حديث أنس: "أن النبي ﷺ أتي بالبراق ... " الحديث ١/ ٤٧.
أسنده المصنف من طريق الترمذي وقد حسنه، وأخرجه أيضًا أحمد والبيهقي ..
٣ - قوله: "وقرأ بعضهم ﴿من أنفَسِكم﴾ بفتح الفاء ... ". ١/ ٥١.
الحاكم في المستدرك عن ابن عباس أن النبي ﷺ قرأها كذلك.
٤ - قوله: "وإنه لم يكن في العرب قبيلة إلا ولها على رسول الله ﷺ ولادة أو قرابة". ١/ ٥٢.
أخرجه أبو نعيم في الدلائل من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس في قوله: ﴿لقد جاءكم رسول من أنفسكم﴾ قال: ليس من العرب قبيلة ... فذكره.
٥ - قوله: "وهو عند ابن عباس وغيره معنى قوله ﴿إلا المودة في القربى﴾ ... " ١/ ٥٣.
له طرق كثيرة عن ابن عباس، فأخرجه البخاري من طريق طاوس عنه قال: إن النبي ﷺ لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم قرابة، فقال: إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من القرابة.
وأخرج الطبراني نحوه من طريق سعيد بن جبير عنه. وقد استوفيت طرقه في التفسير المسند.
_________
(٢) وأحمد ٣/ ١٤٨،٤/ ٢٠٧،٢٠٨، والبيهقي في دلائل النبوة ٢/ ٣٨٢. الترمذي ٤/ ٣٦٣.
(٣) أخرجه الحاكم ٢/ ٢٤٠.
* التوبة: ١٢٨.
(٤) أخرجه عبد بن حميد والحارث بن أبي أسامة في مسنده وابن المنذر وابن مردويه وأبو نعيم في دلائل النبوة وابن عساكر عن ابن عباس انظر الدر المنثور ٤/ ٣٢٧.
(٥) أخرجه البخاري ٣/ ١٠٧ والطبراني ١١/ ٤٣٥، ٤١٦.
1 / 30