199

Qui a tué l'enfant ?

من قتل الطفل؟

Genres

الأرملة :

ألا تشتاقين للقائه هناك؟

الخادمة :

وهل يمكن أن ألقاه هناك؟ إن روح سيدي ترفرف الآن فوق أشجار الأليزيوم. أما الوغد فلا بد أن روحه الشقية تهوي في قاع هاديس.

الأرملة :

سنعرف قريبا أين هو. لا، لا. سأعرف أنا وحدي.

الخادمة :

اطمئني. إنني أعرف من الآن، لا حاجة بي للبحث عنه هناك.

الأرملة :

هكذا رجعت لعقلك، كانت صراحتك دائما تعجبني. إنني أموت من أجل زوجي وحبيبي، أما أنت فلا شيء؟

Page inconnue