ريغان :
ألم يكن يرافق أولئك الفرسان الفجرة الذين يسيرون في ركاب أبي؟
غلوستر :
لا أدري يا مولاتي. شنيع! شنيع!
إدموند :
بلى يا مولاتي، لقد كان من هذه الشاكلة.
ريغان :
لا عجب إذن أن يكونوا قد أعدوه بسوئهم. إنهم هم الذين أوعزوا إليه أن يقتل أباه لتكون ثروته غنيمة يستمتعون بتبديدها. لقد وقفتني أختي هذه العشية على حقيقة حالهم، ونصحت لي ألا أبقى في منزلي إذا هم آووا إليه.
كورونوال :
ولا أنا - وحقك - يا ريغان. إدموند، بلغني أنك أديت لأبيك خدمة بنوية عالية.
Page inconnue