14 (217) سأمضي الآن يا شمش!
وإليك أرفع يدي (بالدعاء)، (218) لتحفظ علي روحي (وتضمن) لها النجاة، (219) وترجعني (
سالما ) إلى (أوروك) ذات الأسوار المنيعة! (220) ابسط أنت علي ظل (رعايتك)!» (221) ثم نادى جلجاميش
صديقه ، (222)
واستطلع
فأله
معه .
15 *** (229) جرت الدموع من عيني جلجاميش: (230) «طريق ... لم أسلكه في حياتي، (231) وكذلك لا أعرف يا ربي أخطاره؛
16 (232) فإذا حفظت
روحي (وقدرت) لها النجاة، (233) فسوف
Page inconnue