سينقذك
المرة بعد المرة.» (24) أخلد إلى النوم ورأى حلما آخر، (25) قال لأمه: (26) «أماه، لقد رأيت حلما آخر، (27) ...
بحثت
على الطريق في سوق أوروك، (29) كانت ثمة فأس مطروحة، تجمع الناس حولها، (12)
وتزاحم
الشعب عليها. (31) بدا منظر هذه الفأس
فظيعا ! (32) ولما أبصرتها، شعرت بالفرح، (33) وأحسست نحوها بالحب،
فانحنيت
عليها كما أنحني على امرأة، (35) وتناولتها ووضعتها بجانبي.» (16) نينسون الحكيمة،
العارفة
Page inconnue