ما الذي دعاك لأن تقطع
الطرق البعيدة؟ (19) ولماذا
جئت إلى هنا ، حتى مثلت أمامي، (20) وعبرت الأنهار التي يشق عبورها؟ (21) إني لأتوق لأن أعرف
قصدك.» [ثغرة من ثمانية وعشرين سطرا يقول جلجاميش بعدها]:
العمود الثالث (3) «(جئت) قاصدا جدي (الأكبر) أوتنابشتيم، (4) الذي دخل في زمرة الآلهة، ونال
الحياة (الخالدة)، (5)
أريد أن أسأله عن (سر) الحياة والموت.» (6) فتح الرجل العقرب فمه، (7) وقال
لجلجاميش : (8) «
لم يقو بشر
على هذا يا جلجاميش، (9) ولم يستطع أحد أن
Page inconnue