ولأنت قد دنست عرضي فالحقي
بالسابقين لكي أعيش عظيما (يستل سيفه محاولا طعنها.)
ليلى :
اضرب ولا تخف.
المشهد الخامس (ليلى - مهدي - زينب - خالد)
زينب (تدخل بعجلة وتتناول مهدي بذراعه) :
ما هذا الجنون؟! لقد أرعبت قلبي. أتقتل ابنتك؟!
مهدي :
نعم، أقتلها لأنقذ شرفي من العار.
زينب :
Page inconnue