============================================================
الاةة التان كتاب كتب به عن الآهر بأهكام الله الى ولاة اللقاليم عند استقراره فى الغلافة بعد وفاة أيه السةعلى بالله هده رسالة أرسلت عن الآمر إلى وال من ولاة الأقاليم، وقد تكون خطابا دوريأ أرسلت منه صور إلى ولاة الأعسال جميعا غداة تولى الآمر الخلافة، إعلان هؤلاء الولاة ومن قبلهم ومن يرد عليهم بوفاة المستعلى وولاية الآمر؛ فالوثيقة الأولى إعلان بهدين الحدثين لأولى الأمر والرعية والأجناد فى العاصمة، والوليقة الثانية - هده - إعلان لولى الأمر وتن عنده من الرعية فى ولايته .
وهذه الوليقة تشبه سابقتها فى كثير: فى طريقة الصياغة بن البدء بالحمد والصلاة على محمد وعلى الأتمة من ذريتهما أعلان الآمر حزنه الشديد على وفاة والده المستعلى:.
- تاكيد رأى الشيعة فى الإمامة وأنها تنتقل بالوراثة من الأب إلى الابن فى نسل على ، ففى الوثيقة مثلأقوله: (يحده أمير المؤمنين على ما حصه به من الإمامة التى قمصه سربالها، وورثه فخرها وجمالها000 إلخ)).
ولوله: (00 عاى بن أبى طالب الدى جعل الله الإمامة كلمة فى قة باق3).
Page 49