Recueil de Lettres d'Ibn Qutlubuga
مجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Chercheur
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1434 AH
Lieu d'édition
دمشق
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Recueil de Lettres d'Ibn Qutlubuga
Ibn Qutlubuga d. 879 AHمجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Chercheur
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1434 AH
Lieu d'édition
دمشق
Genres
(١) في البدائع: (فكره). (٢) في البدائع: (أوقاتها). (٣) في البدائع: (للسهو). (٤) قال برهان الدين مازه في المحيط (٢/ ٢٥): في نوادر ابن سماعة عن محمد رحمهما الله: فيمن نسي ثلاث سجدات أو أكثر من صلاته، فإن كان ذلك أول ما وقع له في صلاته استقبلها، وإن كان يقع له ذلك كثيرًا مضى على أكثر رأيه فيه، وإن لم يكن له في ذلك رأي أعاد الصلاة، هكذا ذكر ها هنا، قال الحاكم أبو الفضل ﵀: هذا خلاف ما ذكره محمد ﵀ في كتاب الصلاة، وإذا شك في صلاته فلم يدر أثلاثًا صَلَّى أم أربعًا وتفكر في ذلك تفكرًا ثم استيقن أنه صَلَّى ثلاث ركعات فإن لم يطل تفكره حتَّى لم يشغله تفكره عن أداء ركن بأن يصلِّي ويتفكر فليس عليه سجود السهو؛ لأنه لم يؤخر ركنًا ولم يترك واجبًا لم يؤخره وإن طال تفكره حتَّى شغله عن ربيعة أو سجدة أو يكون في ركوع أو في سجود فيطول في تفكره ذلك، ويعبر عن حاله بالتفكير فعليه سجود السهو استحسانًا. وفي القياس: لا سهو عليه؛ لأنَّ تفكره ليس إلَّا إقامة القيام أو الركوع أو السجود، =
1 / 146