Recueil de Lettres d'Ibn Qutlubuga
مجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Chercheur
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1434 AH
Lieu d'édition
دمشق
Genres
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Recueil de Lettres d'Ibn Qutlubuga
Ibn Qutlubuga d. 879 AHمجموعة رسائل العلامة قاسم بن قطلوبغا
Chercheur
عبد الحميد محمد الدرويش وعبد العليم محمد الدرويش
Maison d'édition
دار النوادر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1434 AH
Lieu d'édition
دمشق
Genres
(١) قال المصنف في تاج التراجم (ص ٣): أحمد بن محمد بن عمر، أبو العباس الناطفي، أحد الفقهاء الكبار، له كتاب الأجناس والفروق في مجلد، والواقعات في مجلدات، توفي بالرَّيِّ سنة ست وأربعين وأربع مئة، والناطفي: نسبة إلى عمل الناطف وبيعه. (٢) قال في البحر الرائق (٤/ ٤٢١): في الينابيع عن النّاطفيّ: لا يجب سجود السهو في العمد إلَّا في موضعين: الأول: تأخير إحدى سجدتي الرّكعة الأولى إلى آخر الصّلاة، والثّاني: ترك القعدة الأولى. اهـ. وانظر مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر (١/ ٤٦٩). (٣) في المخطوط: (فما). (٤) في المخطوط: (وكذا). (٥) قال في البحر الرائق في شرح كنز الدقائق (٤/ ٤٢٣ - ٤٢٤): رأيت في فتاوى العلاّمة قاسمٍ ما صورته: وأمّا قول النّاطفيّ في العمد وقول البديع: أن هذا سجود العذر، فممّا لم نعلم له أصلًا في الرواية، ولا وجهًا في الدِّراية، ويخالفه قوله في المحيط، ولا يجب بتركه أو بتغييره عمدًا؛ لأنَّ السّجدة شرعت جابرةً، نظرًا للمعذور لا للمتعمِّد، ولمّا اتّفقوا عليه من أنّ سبب وجوبه ترك الواجب الأصليِّ أو تغييره =
1 / 142