21قال: فما استتم الإنشاد، حتى وقفت له بالمرصاد. وقلت: عهدتك بالأمس خطيبًا، فمتى صرت طبيًا؟ فقال: ألبس لكل حالة لبوسها، إما نعيمها وإما بوسها. دخلت يا ابن أخي هذا البلد، وأنا غريب لا سيد لي ولا1 / 24CopierPartagerDemander à l'IA