2

Introduction au Sahih

المدخل إلى الصحيح

Chercheur

ربيع هادي عمير المدخلي

Maison d'édition

مؤسسة الرسالة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

1404 AH

Lieu d'édition

بيروت

رَسُولُ اللَّهِ ﷺ صَلاةَ الصُّبْحِ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَوَعَظَنَا مَوْعِظَةً وَجِلَتْ مِنْهَا الْقُلُوبُ وَذَرَفَتْ مِنْهَا الْعُيُونُ فَقُلْنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ كَأَنَّهَا مَوْعِظَةُ مُودع فأودعنا قَالَ أُوصِيكُمْ بِتَقْوَى اللَّهِ ﷿ وَالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَإِنْ أُمِّرَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ فَإِنَّهُ مَنْ يَعِشْ مِنْكُم فسيرى اخْتِلافًا كَثِيرًا فَعَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ عَضُّوا عَلَيْهَا بِالنَّوَاجِذِ وَإِيَّاكُمْ وَمُحْدَثَاتِ الأُمُورِ فَإِنَّ كُلَّ بِدْعَةٍ ضَلالَةٌ وَرَوَى أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبْدُوسِ بْن سَلَمَةَ الْعَنَزِيُّ لَفْظًا ثَنَا

1 / 80