204

Connaissance des sciences du hadith

معرفة علوم الحديث

Enquêteur

السيد معظم حسين

Maison d'édition

دار الكتب العلمية

Numéro d'édition

الثانية

Année de publication

١٣٩٧هـ - ١٩٧٧م

Lieu d'édition

بيروت

يُوسُفَ الزَّبِيدِيُّ، وَغَيْرُهُ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ وَالزَّيْدِيُّونَ مُنْتَمُونَ إِلَى الْإِمَامِ الشَّهِيدِ أَبِي الْحُسَيْنِ زَيْدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ انْتِمَاءَ نَسَبٍ، أَوْ مَذْهَبٍ، وَالرَّبَذَيُّ: مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيُّ، وَغَيْرُهُ مِمَّنْ يُنْسَبُ إِلَى الرَّبَذَةَ، وَالزَّنْبَرِيُّونَ مَدَنِيُّونَ مِنْهُمْ: دَاوُدُ بْنُ زَنْبَرٍ الْقُرَشِيُّ، وَهُوَ أَوَّلُ مَنْ أَخَذَ الْفِقْهَ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ، وَابْنُهُ سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ كَثِيرُ الْحَدِيثِ، وَالْأَفْرَادُ وَالزُّبَيْرِيُّونَ وَلَدُ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ الْقُرَشِيِّ، وَفِيهِمْ كَثْرَةُ وَرُوَاةٌ. الْحُمْرَانِيُّ، وَالْحُبْرَانِيُّ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَاشِدٍ الْحُبْرَانِيُّ، تَابِعِيُّ كَبِيرٌ عِدَادُهُ فِي الشَّامِيِّينَ، وَالْحُمْرانِيُّونَ يَنْتَمُونَ إِلَى حُمْرَانَ بْنِ أَعْيَنَ مِنْهُمْ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَعْدَانَ النَّيْسَابُورِيُّ، صَاحِبُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ الْبَجَلِيُّونَ وَالنَّخْلِيُّونَ وَالْبَجْلِيُّونَ: فَالْبَجَلِيُّونَ كَثِيرٌ، وَهُمْ مِنْ بَجِيلَةَ، فِيهِمْ صَحَابِيُّونَ، وَتَابِعِيُّونَ، وَالنَّخْلِيُّونَ وَلَدُ عِمْرَانَ النَّخْلِيِّ، وَمِنْهُمْ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ النَّخْلِيُّ مِنْ كِبَارِ الْمُحَدِّثِينَ، حَدَّثَ عَنْهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي الْأَسْوَدِ، وَغَيْرُهُ، وَالْبَجَلِيُّونَ مِنْهُمْ عِيسَى بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ الْبَجَلِيُّ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ. الْعَايِشِيُّ، وَالْفَايِشِيُّ: فَأَمَّا الْعَايِشِيُّ: فَعُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَايِشِيُّ التَّيْمِيُّ وَغَيْرُهُ، وَمَضَّاءٌ الْفَايِشِيُّ، وَفَايِشُ مِنْ هَمْدَانَ، رَوَى عَنْ عَائِشَةَ بِنْتِ الصِّدِّيقِ، وَغَيْرِهَا مِنَ الصَّحَابَةِ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ أَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ الْبَصْرِيُّونَ، وَالنَّصْرِيُّونَ، وَالنَّضْرِيُّونَ: فَأَمَّا الْبَصْرِيُّونَ، فَكَثِيرٌ وَعَبْدَةُ بْنُ حَزْنٍ الْبَصْرِيُّ صَحَابِيُّ، وَمَالِكُ بْنُ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ النَّصْرِيُّ مِنْ كِبَارِ التَّابِعِينَ، وَقَدْ رَوَى عَنْ أَبِيهِ أَوْسِ بْنِ الْحَدَثَانِ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ، وَأَبُو سَعْدِ بْنُ وَهْبٍ النَّصْرِيُّ صَحَابِيُّ، وَقَدْ رَوَى الْوَاقِدِيُّ عَنْ بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ النَّصْرِيِّ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْهَاشِمِيِّ وَالنَّضْرِيُّونَ بِمَرْوَ بَيْتٌ كَبِيرٌ، فِيهِمْ مُحَدِّثُونَ وَفُقَهَاءُ وَقُضَاةٌ الشَّنِّيُّ وَالسَّنَيُّ وَالسَّنَيُّ: أَبَانُ بْنُ أَبِي عَيَّاشٍ الشَّنِّيُّ، قَالُوا: إِنَّ أَبَاهُ فَيْرُوزُ مَوْلَى شَنٍّ، وَعُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ الشَّنِّيُّ ثِقَةٌ مِنَ الْبَصْرِيِّينَ، حَدَّثَ عَنِ الْحَسَنِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سِيرِينَ، وَهِشَامُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ السِّنِّيُّ، وَسِنُّ قَرْيَةٌ كَبِيرَةٌ بِالرِّيِّ وَالسُّنِيُّونَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ، يُذْكَرُونَ بِالسُّنَّةِ النَّدَبِيُّ وَالْبَدِّيُّ: بِشْرُ بْنُ حَرْبٍ النَّدَبِيُّ، عِدَادُهُ فِي الْبَصْرِيِّينَ تَابِعِيُّ، يَرْوِي عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، وَأَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، وَحَبِيبِ بْنِ يَسَارٍ الْبَدِّيِّ، مَوْلَى بَنِي بَدَّاءٍ، رَوَى عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ وَزَكَرِيَّاءُ بْنُ يَحْيَى بْنِ خَالِدٍ الْبَدِّيُّ كُوفِيُّ عَزِيزُ الْحَدِيثِ، رَوَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّ، وَغَيْرُهُ الْأَزْدِيُّونَ وَالْأُرْدُنِّيُّونَ: فَأَمَّا الْأَزْدِيُّونَ، فَمِنْهُمْ: حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، وَجَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ، وَغَيْرُهُمَا، وَالْأُرْدُنِّيُّونَ شَامِيُّونَ، وَفِيهِمْ كَثْرَةٌ السَّامِيُّونَ وَالشَّامِيُّونَ: فَأَمَّا السَّامِيُّونَ فَوَلَدُ سَامَةَ بْنِ لُوَيٍّ، فِيهِمْ صَحَابِيُّونَ وَتَابِعِيُّونَ، وَأَمَّا الشَّامِيُّونَ فَكَثِيرٌ وَمِثَالُ

1 / 222