La Connaissance et l'Histoire
المعرفة والتاريخ
Enquêteur
أكرم ضياء العمري
Maison d'édition
مطبعة الإرشاد
Édition
[الأولى للمحقق] ١٣٩٣ هـ
Année de publication
١٩٧٤ م
Lieu d'édition
بغداد
نحو عشر أَمْيَالٍ [١] قَالَتْ: فَرَأَيْتُهُ حُمِلَ عَلَى أَعْنَاقِ الرِّجَالِ حَتَّى أُتِيَ بِهِ، فَدُخِلَ بِهِ الْمَسْجِدَ مِنْ نَحْوِ بَابِ مَرْوَانَ، فَوُضِعَ عِنْدَ بُيُوتِ النَّبِيِّ ﷺ، بِفِنَاءِ الْحِجْرِ، فَصَلَّى الإمام عليه، ثم وصليت عَلَيْهِ بِصَلَاةِ الْإِمَامِ.
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ الرَّبِيعِ قَالَ: حَدَّثَنَا مَهْدِيُّ بْنُ مَيْمُونٍ قَالَ: رَأَيْتُ الْحَسَنَ فِي الْجَبَّانِ صَلَّى عَلَى أَبِي نَضْرَةَ [٢] .
حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ مِسْعَرِ بْنِ كِدَامٍ عَنْ ثَابِتِ بْنِ عُبَيْدٍ قَالَ: صليت مع زيد بْنِ ثَابِتٍ عَلَى أُمِّهِ فَكَبَّرَ عَلَيْهَا أَرْبَعًا.
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَوْفٍ قَالَ: صَلَّيْتُ خَلْفَ ابْنِ عَبَّاسٍ عَلَى جِنَازَةٍ وَأَنَا غُلَامٌ شَابٌّ.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَظُنُّهُ عَنْ سُلَيْمَانَ [٣]: أَنَّ حَبِيبَ بْنَ مَسْلَمَةَ صَلَّى عَلَى شُرَحْبِيلَ بْنِ السَّمْطِ.
حَدَّثَنَا ابْنُ عُثْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ: قَالَ سُفْيَانُ: أَوْصَى تَمِيمُ ابن سَلَمَةَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ مَنْصُورٌ، فَحَضَرَ الْأَمِيرُ فَصَلَّى عَلَيْهِ الْأَمِيرُ.
حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: أَوْصَى أَبُو مَيْسَرَةَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِ شُرَيْحٌ.
حَدَّثَنَا ابْنُ عُثْمَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ حَدَّثَنَا الْمُعْتَمِرُ: أَنَّ الْحَسَنَ دَخَلَ عَلَى أَبِي نَضْرَةَ وَهُوَ مَرِيضٌ، فَقَالَ أَبُو نَضْرَةَ [٤]: لِ الصلاة عليّ.
[١] يعني- من المدينة-.
[٢] هو المنذر بن مالك بن قطعة العبديّ (تهذيب التهذيب ١٠/ ٣٠٢) .
[٣] هو ابن سعيد (تهذيب التهذيب ٤/ ٥٩) .
[٤] هو المنذر بن مالك بن قطعة العبديّ (تهذيب التهذيب ١٠/ ٣٠٢) .
1 / 225