وإما مقيما في جوار من المطل
لقد أكلتني الحادثات ولم يكن
لها كافيا لحمي فتشبع من أكلي •••
وما مسلم للموت بين عداته
يقاد له قود الجنيبة بالحبل
غريب له أهل يرجون أوبه
كما آب من نأي سواه إلى الأهل
توافوا به للنار أذكوا ضرامها
وأوفوا لها بالرضف والحطب الجزل
بأعظم مني لوعة بمعاشر
Page inconnue