Les degrés de la certitude dans les fondements de la religion
معارج اليقين في أصول الدين
Chercheur
علاء آل جعفر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1410 - 1993 م
Vos recherches récentes apparaîtront ici
Les degrés de la certitude dans les fondements de la religion
Mohammed Ibn Mohammed Sabzawari d. 700 AHمعارج اليقين في أصول الدين
Chercheur
علاء آل جعفر
Numéro d'édition
الأولى
Année de publication
1410 - 1993 م
تعالى لا يعذب قلبا وعاء القرآن.
(206 / 10) وقد (عليه السلام): من استظهر القرآن وحفظه وأحل حلاله وحرم حرامه أدخله الله تعالى به الجنة، وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت له النار.
(207 / 11) وقال (عليه السلام): من استمع آية من القرآن خير له من ثبير ذهب والثبير اسم جبل عظيم باليمن.
(208 / 12) وقال علي (عليه السلام): ليكن كل كلامكم ذكر الله وقراءة القرآن، فإن رسول الله (صلى الله عليه وآله) سئل: أي الأعمال أفضل عند الله؟ قال: قراءة القرآن، وأنت تموت ولسانك رطب من ذكر الله تعالى.
(209 / 13) وقال (عليه السلام): القراءة في المصحف أفضل من القراءة ظاهرا.
(210 / 14) وقال علي (عليه السلام): من قرأ كل يوم مائة آية من المصحف بترتيل وخشوع وسكون كتب الله له من الثواب بمقدار ما يعمله جميع أهل الأرض، ومن قرأ مائتي آية كتب الله له من الثواب بمقدار ما يعمله أهل السماء وأهل الأرض.
(211 / 15) وقال الحسين بن علي (عليهما السلام): كتاب الله عز وجل على أربعة أشياء: على العبارة، والإشارة، واللطائف، والحقائق، فالعبارة للعوام، والإشارة للخواص، واللطائف للأولياء، والحقائق للأنبياء (عليهم السلام).
Page 116
Entrez un numéro de page entre 1 - 430