92

Les Meridies de Jérusalem

معارج القدس

Maison d'édition

دار الآفاق الجديدة

Édition

الثانية

Année de publication

١٩٧٥

Lieu d'édition

بيروت

الْبِدَايَة وَيكون أول الْفِكر آخر الْعَمَل وَيظْهر معنى قَول النَّبِي ﷺ نَحن الْآخرُونَ السَّابِقُونَ
الْوَجْه الرَّابِع كَمَا ابْتَدَأَ الدّين والشريعة من آدم ﵇ واستكمل نوع كَمَال بِنوح ﵇ وَنَوع كَمَال بمُوسَى ﵇ وَنَوع كَمَال بِعِيسَى ﵇ وَنَوع كَمَال بالمصطفى ﵇ وابتدأ الْعود من الْمُصْطَفى ﷺ فِي دَار الْجَزَاء وَلذَلِك قَالَ أَنا أول من ينشق عَنهُ الأَرْض وَأَنا العاقب وانا الحاشر يحْشر النَّاس على قدمي

1 / 115