217Ce qui est permis au poète par nécessitéما يجوز للشاعر في الضرورةMuhammad ibn Ja'far al-Qazzaz - 412 AHمحمد بن جعفر القزاز - 412 AHEnquêteurالدكتور رمضان عبد التواب، الدكتور صلاح الدين الهاديMaison d'éditionدار العروبةLieu d'éditionالكويت - بإشراف دار الفصحى بالقاهرةGenresLittératureRhétoriqueومنه قول الآخر:لنا هَضْبَةٌ لا يدخلُ الذُّل وسْطَهَا ... ويأوِي إليها المستجيرُ فَيُعْصَمافنصب بالفاء على ما ذكرنا.وقد نَفَى هذا أكثرُهم، وقال: هو غير جائز، وقال الرواية: لِيُعْصَمَا فينصبُ بلام كي.وكذا زعموا قول الآخر: فأستريحا، إنما يروونه: لأستريحا على لام كي أيضًا.١٠٢ - وقد جعل قوم من الضرورات: إعرابَ بعضِ الكلام على معنىً يدلُّ عليه اللفظ، كقول الشاعر:فكرَّت تَبْتَغِيه فَوَافَقَتْهُ ... على دَمِهِ ومَصْرَعِه السِّباعَا1 / 314CopierPartagerDemander à l'IA