" والضلضلة ": حجر أملس يرده السيل في الوادي.
ومن الثاني:
أءذا ضللنا في الأرض
[السجدة: 10]، وقيل: الضلال: العدول عن الطريق المستقيم، وقد يعبر به عن النسيان كقوله تعالى:
أن تضل إحداهما
[البقرة: 282] بدليل قوله:
فتذكر
[البقرة: 282].
التفسير: قيل: " المغضوب عليهم " هم اليهود.
وقيل: " الضالون " هم النصارى؛ لأن الله - تعالى - حكم على اليهود بالغضب فقال تعالى:
Page inconnue