وثانيًا: أن مدح الموتور لواتره بالشرف خلاف الظاهر.
وثالثًا: أن مالكًا وكاهلا لم يكونوا بهذه المنزلة، أي بحيث يُمدحون بكونهم خير معد بن عدنان حسبًا ونائلا.
ورابعًا: أن امرئ القيس قد ذكرهم في شعره بخلاف المدح.
والله أعلم (^١).
* * * *
[تعليقات على مواضع من «شرح الشافية»]
* [«شرح الشافية»] (ص ٦٦) (^٢): «مَفْعَلَة، للمكان الذي يكثر فيه الشيء كمسبعة ليس بقياس».
وبهذا يعترض على من قال: «مَكْرَثَة».
* (ص ٦٥) في الهامش: «مُلمول» (^٣).
انظر ما وزنه. فإن كان فُعلول فلا وجه لزيادته.
(ص ٦٥) هامش (^٤). هذا سهو من المصحح، لأن الكلام فيما جاء على