Les Subtilités des Connaissances sur Ce Qui Concerne les Fonctions des Saisons de l’Année
لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف
Chercheur
ياسين محمد السواس
Maison d'édition
دار ابن كثير
Numéro d'édition
الخامسة
Année de publication
1420 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
(^١) هو أحمد بن محمد بن هانئ، الإسكافي الأثرم الطائي، أحد الأعلام، تلميذ الإمام أحمد، ومصنِّف "السنن". مات نحو سنة ٢٦١ هـ. (^٢) في ب، ط: "الصحابة". (^٣) رواه البخاري رقم (١٨٩٢) في الصوم: باب وجوب صوم رمضان، ومسلم رقم (١١٢٦)، وأبو داود رقم (٢٤٤٣)، وانظر "الفتح الباري" ٤/ ٢٤٦. (^٤) صحيح مسلم رقم (١١٢٦). (^٥) في صحيح مسلم "يفترض". (^٦) في ب، ط: "فرض". (^٧) صحيح مسلم رقم (١١٢٦). (^٨) أخرجه البخاري ٤/ ٢٤٤ رقم (٢٠٠٣) في الصوم، واللفظ له؛ ومسلم رقم (١١٢٩). (^٩) مسلم رقم (١١٢٩). (^١٠) أخرجه النسائي ٤/ ٢٠٤ في الصيام: باب صوم النبي ﷺ. (^١١) الحديث المُدْرَج: هو الهديث الذي اطلع في متنه أو إسناده على زيادة ليست منه، وهو على أقسام: أحدها: مدرج في حديث النبي ﷺ، بأن يذكر الراوي عقيبه كلامًا لنفسه أو لغيره، فيرويه مَنْ بعده متصلا بالحديث من غير فصل، فيُتوهم أنه من الحديث. الثاني: أن يكون عنده متنان بإسنادين، فيرويهما بأحدهما. الثالث: أن يسمع حديثًا من جماعة مختلفين في إسناده أو متنه، فيرويه عنهم باتفاق، ولا يبين ما اختُلِف فيه. قالوا: تعمدُ كل واحد من الثلاثة حرام، وصاحبه ممن يحرِّف الكلِم عن مواضعه، وهو ملحق بالكذابين. نعم، ما أدرج لتفسير غريب لا يمنع، ولذلك فعله الزُّهري وغير واحد من الأئمة. (انظر الباعث الحثيث ٨٠، علوم الحديث لابن الصلاح ٨٦ - ٨٩، قواعد التحديث للقاسمي ١٢٤).
1 / 105