Les Subtilités des Connaissances sur Ce Qui Concerne les Fonctions des Saisons de l’Année
لطائف المعارف فيما لمواسم العام من الوظائف
Chercheur
ياسين محمد السواس
Maison d'édition
دار ابن كثير
Numéro d'édition
الخامسة
Année de publication
1420 AH
Lieu d'édition
بيروت
Genres
(^١) ذكره السيوطي في "الجامع الصغير" رقم (٣١٢٢) وعزاه إلى الطبراني في الأوسط عن علي، والبيهقي في السنن ٤/ ١٨٩ عن أنس. وقد ذكره الألباني في ضعيف الجامع الصغير رقم (٢٣١٦). وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٣/ ١١٠ من حديث علي، وقال: رواه الطبراني في الأوسط وفيه عيسى بن عبد الله بن محمد، وهو ضعيف. (^٢) جزء من حديث ذكر في كنز العمال رقم (٤٥٥٩) عن علي ﵁. (^٣) رواه الحاكم في "المستدرك" ١/ ٤٩٢ وقال: صحيح الإسناد. وذكره المنذري في "الترغيب" ٢/ ٤٨٢. ويعتلجان: أي يتصارعان ويتدافعان. (^٤) أخرجه الترمذي رقم (٢١٤٠) في القدر، باب ما جاء لا يرد القدر إلا الدعاء، وتمامه: "ولا يزيد في العُمُر إلا البر". وهو حديث حسن، وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب. (^٥) في مسند أحمد ٥/ ٢٣٤ عن معاذ، عن رسول الله ﷺ، أنه قال: "لن ينفع حذر من قدر، ولكن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل، فعليكم بالدعاء عباد الله". وهو في كنز العمال ٢/ ٣١٢٣. (^٦) أخرجه ابن ماجه رقم (٣٤٣٧) في الطب، باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء؛ والترمذي رقم (٢٠٦٦) في الطب، باب ما جاء في الرقى والأدوية، ورقم (٢١٤٩) في القدر، باب ما جاء لا ترد الرقى ولا الدواء من الله شيئًا، من حديث أبي خزامة. وقال الترمذي: هذا حديث حسن، والرُّقى: جمع رقية، وهو ما يقرأ من الدعاء. لطب الشفاء. (^٧) في آ: "أفرار".
1 / 152