إني رضيت من الحيا
ة بأسرها نظري إليك
وعرفت أسباب الهنا
ء بقبلة من راحتيك
فامدد إلي يد الندى
ليكون لي حظ لديك
واسمح بتقبيلي لها
أن المعالي في يديك
وتقدم فقبل راحتيه وقبله عظمته في جبينه.
ثم انصرف عظمته مشيعا بمثل ما قوبل من الحفاوة والإجلال والإكرام. (4) في مدرسة المعلمين السلطانية
Page inconnue