7فلما قبض الله نبيه، صلى الله عليه وسلم ، اضطرب حبل الدين، ومرج (¬1) عهده، وماج (¬2) أهله، وبغي الغوائل (¬3) ونصبت له الحبائل، وظنت رجال أن قد أكثب نهزها (¬4) ، ولات حين الذي يظنون (¬5) ، وأنى والصديق بين أظهرهم.Page 23CopierPartagerDemander à l'IA