بعد كسرى وظله المحبوب. (يخرج.)
خسرو (لكلينوس وهو متأثر) :
يا كلينوس، أي مرء عجيب!
يكثر المدح في النعيم، ولكن
ما عهدنا مع الشقاء مديحا.
كلينوس :
يا مليكي إن القلوب ثمار،
قد ترى الحلو بينها والمرير.
خسرو (بعد صمت قصير) :
يا كلينوس، كنت أطعمت يوما
Page inconnue