137

Khulasat Siyar

خلاصة سير سيد البشر

Chercheur

طلال بن جميل الرفاعي

Maison d'édition

مكتبة نزار مصطفى الباز-مكة المكرمة

Numéro d'édition

الأولى

Année de publication

١٤١٨هـ - ١٩٩٧م

Lieu d'édition

السعودية

الثَّانِي وَالْعشْرُونَ أَبُو ضَمرَة كَانَ مِمَّا أَفَاء الله على رَسُوله فَأعْتقهُ
الثَّالِث وَالْعشْرُونَ أَبُو عبيد
الرَّابِع وَالْعشْرُونَ حنين
الْخَامِس وَالْعشْرُونَ عسيب واسْمه أَحْمَر
السَّادِس وَالْعشْرُونَ سفينة كَانَ عبدا لأم سَلمَة زوج النَّبِي ﷺ فَأعْتقهُ وشرطت عَلَيْهِ أَن يخْدم النَّبِي ﷺ حَيَاته فَقَالَ لَو لم تشترطي عَليّ مَا فارقته وَكَانَ اسْمه رَبَاح وَقيل مهْرَان فَسَماهُ ﷺ سفينة لِأَنَّهُ كَانَ مَعَهم فِي سفر فَكَانَ كل من أعى ألْقى عَلَيْهِ مَتَاعه ترسا أَو سَيْفا فَمر بِهِ النَّبِي ﷺ فَقَالَ أَنْت سفينة وَكَانَ أسود من مولدى الْأَعْرَاب
السَّابِع وَالْعشْرُونَ أَبُو هِنْد وَهُوَ الَّذِي قَالَ فِي حَقه ﷺ (زوجوا أَبَا هِنْد وَتَزَوَّجُوا إِلَيْهِ) ابتاعه النَّبِي ﷺ منصرف من الْحُدَيْبِيَة

1 / 153